-فرغتُ من كتابَة رسالةٍ شديدَة الاعتدَال، شديدَة اللياقَة، إلى شخص لا يستحقها إطلاقًا، أضفتُ إليها قبلِ إرسالها تلميحاتٍ لا تخلو من بعض المرارَة، أخيرًا ولحظَة ضغطِ زِر إرسالها، تملكني غضبٌ شديد، ومعهُ إحساسٌ بالاحتقار تُجاه حركتي النبيلَة، تُجاه السمو المؤسفَة التي انتابتني.
-فرغتُ من كتابَة رسالةٍ شديدَة الاعتدَال، شديدَة اللياقَة، إلى شخص لا يستحقها إطلاقًا، أضفتُ إليها قبلِ إرسالها تلميحاتٍ لا تخلو من بعض المرارَة، أخيرًا ولحظَة ضغطِ زِر إرسالها، تملكني غضبٌ شديد، ومعهُ إحساسٌ بالاحتقار تُجاه حركتي النبيلَة، تُجاه السمو المؤسفَة التي انتابتني.
تذمرت عليك كثير ، بس و الله لكثرة حبي لرواية اوسكار ، بس اكيد خذي راحتك و لي حابة اعمليه ، يعني اذا ما كان نفسك تكمليها او بدك فهذا قرارك الشخصي و ما في احد عنده الحق يعاتبك ،،،،،، رح اشتااااق لحبيبتي اوسكاار ،،،،،،