gvcir-

أَنتَ مَمحتَاج تنتْصَر عَ أ‌حَد أَو تسْبُق أَو تثبْت نَجَاحَك لأَحَد  ، والتَغِيير الِي يصِيْر وَيَاك مُو مُهْم أذَا العَالَم رَاح تلَاحظَه أَو لَا  .. 
          	لِأَن المُهْم مِن هَذَا أَن تَفُوز عَ نَفسَك وتقُودْهَا وتنْقلْهَا مِن مَكَان لْمَكَان أَفضَل  ، وتصِيْر نسْخَه أَفضَل مِن نسْختَك السَابقَه  ، الِي لَازِم تسَوي أنُ تكُونْ شَخُص يتحَكّم بنَفسَه  ، مُو نَفسَه تِتحَكّم بِي وتخَلِي يتْبَع رَغبَاتَه وهُوَاي شِي نَفسَه ترِيدَه عَ حسَابْ أَهْدَافَه وطُمُوحَاتَه وتذَكَر أْنُ 
          	النَجَاح الْحَقِيقيْ أَنُ تنْتصُر عَ نَفسَك  .
          	" مَن أَنتَ؟ أَن لَم تَقْد نَفسَك فَـ أَنتَ لَسْتَ أَنتَ " 

oi_2008

ffzll3

-

ffzll3

أَرَاكَ حَياةَ آمَالِي
            وَغَيْرُكَ حَاجَةً مَالِي
            إِلٰهِي مُنْعِمي زِدْنِي
            هَيامًا كُلّ احْوالِي
            لإِسْبَح فِيْ بُطونِ الحُبِّ
            مَخْفيًا بِإِقْبَالِي
            فَلا يَبْقَىٰ سِوَىٰ مَعْنَاك
            يَاقُدُّوْس فِيْ بَالِي . 
Reply

gvcir-

أَنتَ مَمحتَاج تنتْصَر عَ أ‌حَد أَو تسْبُق أَو تثبْت نَجَاحَك لأَحَد  ، والتَغِيير الِي يصِيْر وَيَاك مُو مُهْم أذَا العَالَم رَاح تلَاحظَه أَو لَا  .. 
          لِأَن المُهْم مِن هَذَا أَن تَفُوز عَ نَفسَك وتقُودْهَا وتنْقلْهَا مِن مَكَان لْمَكَان أَفضَل  ، وتصِيْر نسْخَه أَفضَل مِن نسْختَك السَابقَه  ، الِي لَازِم تسَوي أنُ تكُونْ شَخُص يتحَكّم بنَفسَه  ، مُو نَفسَه تِتحَكّم بِي وتخَلِي يتْبَع رَغبَاتَه وهُوَاي شِي نَفسَه ترِيدَه عَ حسَابْ أَهْدَافَه وطُمُوحَاتَه وتذَكَر أْنُ 
          النَجَاح الْحَقِيقيْ أَنُ تنْتصُر عَ نَفسَك  .
          " مَن أَنتَ؟ أَن لَم تَقْد نَفسَك فَـ أَنتَ لَسْتَ أَنتَ " 

ffzll3

٦:٠٦ || ص  . 

ffzll3

قَد رأيتَ الحُبَ نَوراً 
            وسِراجاً وَمنار وَكليمُ القَلبَ 
            قَد تَاهَ وفَوق الطَور نَار كَيفَ 
            لاَ أسَعى ألِيه وأنَا صُنعُ يَديهِ 
            فَبنانُ العَقل قَبلَ النَفخِ فَي 
            الرُوحِ أشَار دَونَ كُلَ الخَلقَ 
            طُرًا كُنتَ أنَتَ الإختِيار
            عَلِي حَيدر ، عَلِي حَيدر
            عَلِي حَيدر .
Reply

gvcir-

تَمَسك بِحبّ ألمَرتضى عِلم الهُدىٰ
          فَما خابَ يوماً مِن بهِ يتمسكَ
          فتىً حَار فَكر العَالمِينَ بكنهِهِ
          ففِي أمَرهِ تِحيى أُناس وتَهلكَ
          فمِن خَصهُ بالحُبِ فَهوُ مَوحِّدٌ
          ومَن عَم فيِه غَيره فَهوَ مُشركِ
          تّرجلنا عَلى الهَامات نَسعَى
          لِحَِيدرةٍ أمِير المؤمنينا
          خَشينا البحَر نركبُهُ ولكَن
          ولايتُهُ لنَا أضحت سَفينا .

ffzll3

٤:٤٤ | ص  . 

ffzll3

طَمْئنِ القلبَ عليهِ يا طبيبُ
            ‏فَهْوَ لِلْكُلِّ إمامٌ وحبيبُ
            صامتاً ! ما لكَ ؟ والسمعُ صَغا
            ‏نرتجي قولَكَ : حتماً سيطيبُ
            ‏ما شعرنا غُربةً في ظِلِّهِ
            ‏فإذا ما راحَ فالكونُ غريبُ
            سُنَّةُ اللهِ ! فليسَتْ عَجَباً
            ‏إنَّما في فقدهِ العيشُ عجيبُ
Reply