Ven__1h
الأمر غريب
بس
Ven__1h
وكمان شكرا عشان نصيحتك إني الحق نفسي وافحص عشان فعلا كنت حضيع فيها، لولا فضل الله
ثم نصيحتك، شكرا بجد عشان اهتميت ونصحتي ❤
itzella0
itzella0
لما أحد بيقرأ انصاف ويعجبه شيء مكتوب بحس بغصّة لأني عارفة إني تغيرت في السنة اللي بطلت اكتب فيها، ومش موقنة إذا هقدر اوصل للمستوى المطلوب اللي القراء أُعجبوا بها بالأساس، بنفس الوقت بقول إنه كان فيه فترات وقفت فيها برضو أنصاف ورجعت وكتبت فصول حلوة يعتبر، فهي مسألة وقت وشحذ للمهارات عشان أرجع للمسار الصحيح -دا إذا كان فيه مسار صحيح للكتاب المبعثر اللي اسمه انصاف نصف- فهعطي نفسي فرصة اكتب كم فصل فوق الفصل الجديد بدون ما أفكر بتوقعات نور ولا تعليقات القراء اللي بتفجر قلبي من الفرحة ولا حتى بالقراء الصامتين وأرجع للبّ الرواية، ألا وهو: الإرتجال.
لأن الإرتجال هو ما بُنيت عليه أنصاف نصف، وهو ما سينهيها.
cn-zm2
@itzella0 الرواية اللي بكتبها حاليا هي أرتجالية بحتة ، والمصادفة أني توقعت بعد رؤية خر فصل لأنصاف من خمس سنوات أن ربما التوقعات العالية بشأن أي تحديث يخص العمل أصابك بالركود وأنتِ حاسة إنك مو نفس الشخص اللي كتبها. لكن هذا مش نقيصة هذا بالضبط التطور. الكاتب اللي يفضل ثابت ما يتغير، ما بينضج. الوقفة اللي أخذتيها ما أفسدت شيئً، بالعكس أعطتك مساحة للتطور. يمكن أسلوبك تغيّر، يمكن نبرتك اتبدّلت، لكن هذا مش معناه إنك فقدتِ جودتك. الفكرة ان الجودة هتتجلى بطريقة مختلفة ،اللي أحبوا أنصاف مش حبين الصياغة بس، حبين الروح اللي فيها. والروح ما بتختفي، حتى لو تغيّر القالب. وإنتِ قلتي المفتاح بنفسك "الارتجال" لو رجعتي تفكري في توقعات القراء أو تحاولي تحاكي نسخة قديمة منك، هتتخنقي. لكن لو تركتِ نفسك تكتب بنفس الحرية اللي بدأت بيها الرواية، هتوصلي لنفس الجوهر يمكن بلغة أنضج وأعمق. من جهتي الرواية و الاحداث و الحورات بتضرب دماغي الا لو بدأت أكتب حتى لو قعدت نص ساعة في البداية مش كتبت غير سطر بلاقي بعدها بنص ساعة كتبت 4000 كلمة . بالمختصر يبدو أن انصاف مش محتاجة النسخة القديمة منك بل محتاجة نسختك الحالية.
itzella0
النهاردة بتاريخ ٢٣ سبتمبر ٢٠٢٥ استلمت الشغل أخيرًا في المدرسة ✨، اسمها كفر القُصار الابتدائية يشباب وهتعجن سخرية من أهلي طول العمر بما إني قصيرة برضو XD انتظروا مغامراتي مع شياطين الانس اءء اقصد طلاب الابتدائي الكيوت.
Alogin357
بدأت أتلزق ف الأرض
itzella0
فكرة رواية: أم بتحس انه ابنها بتطلع منه تصرفات غريبة ومع شوية بحث بتكتشف انه مخبي جثة وبتعتقد انه قاتل وبتقرر تغطي عليه وهو مش عارف انها اكتشفت دا، بلوت تويست بقى بيتضح انه الام عندها فصام (او مدري ايه اسم المرض اللي بيخلي الانسان عنده عدة شخصيات بدون ما يحس احيانا) وانه هي القاتل الحقيقي وهو الولد اللي في الحقيقة بيغطي عليها. ياس، روعة، الحيرة الادراك والشعور بالذنب تجاه الضحية وبنفس الوقت حماية اعز الناس عليك، absolute cinema.
itzella0
"Women are always expected to imagine what things look like from a male point of view. Men are almost never expected to reciprocate. So deeply internalized is this pattern of behavior that many men react to the suggestion that they might do otherwise as if it were an act of violence in itself."
- David Graeber.
itzella0
الفصل الجديد من انصاف زي الخرا بجد هعيط لدرجة اني مش قادرة اكمل على اللي كتبته حتى.
itzella0
فيه مغني مشهور اسمه ديفيد، اغانيه حلوة ومعروفة شخصيته اللذيذة وكدا، تم إيجاد جثة بنوتة مراهقة في شنطة عربيته وهي متعفنة ومقطعة ومن ساعتها وانا عمّالة اكتشف حاجات مروعة عن القضية دي، خصوصًا لما اتفرجت وركزت في كلمات وفيديوهات اغانيه -عنده أغنية على اسم الضحية اللي هي المفروض كانت حبيبته اللي هي المفروض كانت ١٢ سنة وهو ١٨- والجدع ابن اللل مش بيحاول يخبي حتى اللي عمله! وكمان كلامه في المقابلات يا عالم فاضح نفسه، دا غير تويتاته وستوريات الانستا والديسكورد، حرفيًا عنده أسوأ digital footprint في الدنيا، كليبات أغانيه عبارة عن مسرح جريمة في ضوء الأحداث الجارية، لو بصينا لأغانيه فهو عنده ذائقة فنية بامتياز، أغاني معمولة حلو ورايقة، لكن السؤال، هل ساعتها قادرين نفصل الفن عن الفنان؟ هل شخصية المرء المريضة والملتوية ممكن تخليه يقدر ينتج فن أفضل وأحسن من شخص سوّي نفسيًا؟
cn-zm2
@itzella0 ما اعانني على ثقل لغتي أنني كلما لاحظت تكرار في مفرداتي ببحث عن مفردات جديدة بدائل لنفس المعنى وذا بيجعل النصوص تبان أغنى وكما حدث مؤخراً جذبتني جملة "سواحل كفيه" بدل الصياغة المألوفة "بين يديه" كذا يعني أتمنى اكون أفدتك بطريقة ما.
cn-zm2
@itzella0 التاريخ يعج بأمثلة لمبدعين عاشوا على تخوم الاضطراب والجنون؛ فان غوخ حوّل ألمه إلى لوحات تضج بالحياة، وغيره حوّل معاناته إلى فن خالد. صحيح أنّ الشرخ النفسي قد يفتح زاوية نظر لا يملكها السوي، لكن ذلك لا يعني أنّ العطب شرط للإبداع فالفن قد يولد من العافية كما يولد من الألم، ما دام صاحبه يملك موهبة صادقة وقدرة على تحويل التجربة الإنسانية إلى أثر يدوم. ويقال إنّ العمل الفني ما إن يخرج من يد صاحبه حتى يغدو ملكًا للجمهور، منفصلًا عن سيرة مبدعه، قائمًا بذاته ككيان مستقل. فبوسع المرء أن يصغي إلى أغنية ويستمتع بأصدائها، وإن كان صاحبها قد انحدر في مسالك الجريمة أو تلطخ بعار أخلاقي. غير أنّ الأمر، وإن بدا منطقيًا في النظر، يظل عسيرًا في الممارسة إذ إنّ معرفة الخلفية المظلمة للفنان تثقل العمل بمحمولات جديدة، وتلقي بظلال قاتمة على متلقّيه، فتعيد صياغة معناه في وجدان السامع أو الرائي. وعند هذه النقطة يتباين الناس فمنهم من يفصل الفن عن صاحبه، متمسكًا بقيمته الجمالية الخالصة، كأنها كيان محايد لا يخص إلا ذاته. ومنهم من يرى أنّ الإقبال على فن من تلطخت يده أو روحه إنما هو شكل من أشكال التواطؤ، فيدير ظهره لذلك الفن مقاطعة وإنكارًا. إنّ السؤال إذن ليس هل ينفصل الفن عن الفنان؟ بل إلى أي حد نسمح لأنفسنا أن نصغي لصوت نعلم أنّه يخرج من عقل ملوث بالاضطراب؟
Alogin357
دليل ١٠١ للأشباح هتتحدث امتى *^*؟
itzella0
@Alogin357 أول مرة في حياتي أحد يسألني عن تحديث كتاب من كتبي، قريبًا إن شاء الله على ما يخلص الفصل الجديد.
