jolly_-

_____

jolly_-

- إلى " اللاشيء " تأخذُنا الجهات ..
          	  مزاجيّون ، يُقلقنا الثبات
          	  خياليّون ، نقترحُ احتمالاً رمادياً يروّضهُ السبات ،
          	  لنا الموالُ من طربِ المغني ،
          	  و حزنٌ لا تؤجلهُ صلاة ..
          	  لنا الحبُّ المكرّرُ ، الخيبة المكرّرة ، لنا الإنتظارُ  ،
          	  و أوراقُ البريدِ الذاهبات ..
          	  ك نحّاتين ، ك صلصالٍ ، ك أرضٍ ،
          	  ك رُكامٍ ..
          	  نحنُ مجرّد رفاة نجرُّ الخُطى ، نفتشُ عن ظلالِ الله ..
          	  عن أثرٍ يُقالُ له : " حياة " ! 
Reply

jolly_-

_____

jolly_-

- إلى " اللاشيء " تأخذُنا الجهات ..
            مزاجيّون ، يُقلقنا الثبات
            خياليّون ، نقترحُ احتمالاً رمادياً يروّضهُ السبات ،
            لنا الموالُ من طربِ المغني ،
            و حزنٌ لا تؤجلهُ صلاة ..
            لنا الحبُّ المكرّرُ ، الخيبة المكرّرة ، لنا الإنتظارُ  ،
            و أوراقُ البريدِ الذاهبات ..
            ك نحّاتين ، ك صلصالٍ ، ك أرضٍ ،
            ك رُكامٍ ..
            نحنُ مجرّد رفاة نجرُّ الخُطى ، نفتشُ عن ظلالِ الله ..
            عن أثرٍ يُقالُ له : " حياة " ! 
Reply

jolly_-

_____

q-lisx

@ jolly_-  هسه شلون انسخها
Reply

jolly_-

كأنّكِ نسمةٌ عابرة ،
            أو قطرةُ ندىً لامعة ، أو شعاعُ شمسٍ دافئ ،
            هكذا تُشبهينَ في رقتكِ وجمالكِ ..
            ربما لستِ فراشةً ، لكنّكِ تملكينَ رِقّةَ جناحيها و جمالَ ألوانها !
            ما هذا الذي يملأُ قلبَكِ من حنانٍ و عطفٍ ؟
            ما هذا الذي يُضفي على ملامحِكِ سحراً و جاذبيةً ؟
            فأنتِ جميلةٌ ،
            سواءٌ غلبَ عليكِ الحزنُ أم السعادةُ ،
            سواءٌ قَبِلَكِ الآخرون أم رفضواكِ !
            فجمالكِ ينبعُ من روحِكِ النقيةِ و قلبِكِ الطيبِ ،
            ولا يعتمدُ على مشاعرِ الآخرين أو أحكامِهم ..
            كُوني كما أنتِ ،
            نسمةً عابرةً تُنعشُ الأرواحَ ،
            و قطرةَ ندىً تُنعشُ الأزهارَ ، و شعاعَ شمسٍ يُنيرُ الدروبَ ..
            فجمالُكِ الحقيقيّ هو في رِقّةِ مشاعركِ و نقاءِ روحِكِ .
Reply