اُمَيمَه ...
حين تختبئ ابتسامتكِ خلف الغيم،
أشعر وكأن الدنيا تفقد لونها الجميل.
أحب دفء حضوركِ الذي لا يشبه أحدًا،
وأشتاقكِ حتى وأنتِ أمامي.
وجودكِ نعمة،
وكل يوم يكبر يقيني أن القلوب الطيبة مثلكِ لا تتكرر.
@strings-
صدقتِ (。♡
كُل واحد منا يحمل جانبًا تعيسًا حزينًا،
ولكن، يا تُرى، هل جانبه الآخر،
ذلك المُتقد بالأمل، المُفعم بالإيمان،
سيتغلّب؟
الجواب ليس بعيدًا…
ففي كل مرة ننهض فيها بعد السقوط،
نمنح ذلك الجانب المتفائل فرصة للنجاة،
للتنفس،
وللقول:
ما دام في القلب نبض، فالحياة لم تنتهِ بعد
فلنُعطه المساحة،
علّه يصير هو القائد،
وتمسي الأحزان ظلًا خلفنا لا أمامنا