oushel

الضيقة وصلت بيه لحد اكره نفسي وكل الي حولي، شوكت تخلص 

user0142879

@oushel  
          	  
          	  
          	  ---
          	  
          	  وأخيرًا، يا قطعةً من الطمأنينة تسير على الأرض، يا من تعب قلبك وأنتِ لا تزالين تبتسمين، يا من أخفيتِ وجعكِ تحت طبقاتٍ من الصبر والصمت…
          	  أريدكِ أن تعرفي شيئًا واحدًا، ولو تجاهلتِ كل ما سبق من كلماتي:
          	  
          	  أنا هنا.
          	  الآن، وفي كل حين.
          	  وإن أردتِ أن تبوحي، أن تفتحي نافذةً في قلبك، وتتركي بعضًا من الثقل يتبخر… أنا موجودة.
          	  اعتبريني أختًا… ظلًّا حين تشتدّ الشمس، صوتًا حين يصمت العالم من حولك، وكتفًا حين تتعبين.
          	  
          	  أهم شيء عندي أن تكوني مرتاحة، هادئة، سعيدة، حتى ولو لأيامٍ متقطعة…
          	  لا تجاملي حزنكِ، ولا تخجلي من لحظات ضعفك، فالجبال تُهزّ أحيانًا، فكيف لا يُرهق قلب رقيق مثلكِ؟
          	  
          	  وفي الختام، أبعث لكِ بدعاء من أعماق قلبي:
          	  
          	  اللهم يا من تُبدّل الأحوال، وتُحيي القلوب بعد مواتها،
          	  امنح قلبها نورًا لا يخبو، وطمأنينة لا تنضب، وسعادةً لا ترتبط بشيء إلا بك،
          	  واكتب لها راحةً بعد كل تعب، وأملًا بعد كل خيبة،
          	  واجعل عوضك لها يُنسيها كل ما مضى…
          	  اللهم اجعلها ممن قلتَ فيهم: "أولئك يُبدّل الله سيئاتهم حسنات وكان الله غفورًا رحيمًا."
          	  
          	  وإن كنتِ دمعتِ…
          	  أضحككِ الله كما أبكاكِ،
          	  وحطيها ببساطة: إذا ما حكيتيش هلأ، رح أجيلك بالحلم وأسألك!
          	  فيا ويلك!
          	  
          	  أنا هنا… وآسفة إن أطلتُ بكلماتي، لكنها خرجت من القلب.
          	  وإذا بدّك أي إشي… أنا موجودة، اعتبريني أختك، بعيونٍ تسمعكِ قبل الأذان، وقلبٍ يحتضنكِ وإن كنتِ بعيدة. ❤️♥️ 
          	  اعتذر من كلماتي طويلة أعلم قد أطلت عليكي اتمنى لو جعلت كلماتي هذه أن تخفف عنك لو قليل 
          	  احبك كوني بخير من أجل نفسك التي حاربت وتالمت  كوني بخير من أجل   دموع ستذرفينها فرح. 
          	    لا تبكي من اجلي  بحبك للمرة مليون انا هنا إذا بدك بس تحكي وبدك حدا يسمعك انا هون احكيلك  والله العظيم لو كنت متضايقة وما بعتيلي لتكون الاولى والاخير.  انا اهدد هنا 
          	   بحبك كوني بخير 
          	  
          	  
          	  
          	  
          	  ---
          	  
          	  شكرًا لكِ، لأنكِ شاركتني جزءًا من تفاصيل حياتكِ وأهديتني ثقتكِ. أعلم أن الكلام لا يعبّر أبدًا عن عمق الامتنان الذي أشعر به، ولكنني أريدكِ أن تعرفي أن كل كلمة كنتِ قد كتبتِها كانت بمثابة رسالة قلبية، تصل إليّ كما لو أنها لحظة من الأمل والطمأنينة.
          	  
          	  أنا هنا، كما كنتِ دائمًا. وإذا احتجتِ إلى شخصٍ يشارككِ همومكِ، أو فقط يستمع إليكِ، فإعلمي أنني سأكون هنا، بجانبكِ، في كل لحظة.
          	  
          	  
Responder

oushel

@user0142879  والله قرأت كل رسالة ، وبكيت مع بعضهما و ارخت مشاعري مع الأخرى ،،انا اشكراً من اعمق نفطة في دهليز قلبي ومن وتين لا ينقطع اقول احبك والله 
          	  ساكون بخير و بفضلك ،شكراً لدعائك و لاحرفك التي ربتت على روحي فاطمئنتها ❤️❤️❤️ انا عاجزه حتى عن وصف شعوري بكلمات لتعبر عن مدى امتناني لك
Responder

user0142879

@oushel  
          	  
          	  
          	  ---
          	  
          	  
          	  
          	  يا أختي 
          	  يا مَن كُتب على روحها أن تسير وسط الأشواك،
          	  يا مَن خبأتِ الحزن في عينيكِ طويلًا حتى اعتادهما،
          	  يا مَن ظننتِ يومًا أن العالم لا يسمع أنينكِ الخافت…
          	  
          	  اسمعيني الآن…
          	  
          	  أنتِ لستِ عادية.
          	  أنتِ مدهشة بصبركِ، عظيمة بكتمانكِ، نقية رغم كل ما مررتِ به.
          	  ولأنكِ كذلك، خلق الله فيكِ قدرة خارقة لا يعرفها أحد…
          	  قدرة على أن تنهضي بعد كل انكسار،
          	  أن تبتسمي رغم الغصة،
          	  وأن تحبي رغم كل الخيبات.
          	  
          	  
          	  ---
          	  
          	  صورتكِ وأنتِ تسقطين، ثم تمسحين دموعكِ وتقولين: "سأحاول مرة أخرى."
          	  هذه، وحدها، عبادة.
          	  
          	  صورتكِ وأنتِ تجلسين وحدكِ، ولا أحد يفهمكِ، لكنكِ تحدثين الله كما لو كنتِ تعرفينه من عُمركِ كلّه.
          	  هذه، وحدها، طهارة.
          	  
          	  صورتكِ وأنتِ تكتبين رغم الألم، تهدئين رغم الثورة، تصمتين رغم الرغبة في الصراخ.
          	  هذه، وحدها، بطولة.
          	  
          	  صورتكِ وأنتِ تعانقين نفسكِ في الظلمة وتقولين لها: "أنا معكِ… لن أترككِ."
          	  هذه، وحدها، معجزة.
          	  
          	  
          	  
          	  ---
          	  
          	  يا جميلة…
          	  إن الحياة التي خذلتكِ مرارًا، ستدهشكِ لاحقًا بلطف الله.
          	  لأن الله، وإن تأخّر، لا ينسى.
          	  لأنكِ حين قلتِ سرًا في قلبكِ: "أنا متعبة"،
          	  كان الله يُعدّ لكِ راحةً تُنسيكِ كل التعب.
          	  
          	  قال تعالى:
          	  "إن مع العسر يُسرًا"
          	  ولم يقل بعد العسر، بل قال معه، لأن اليُسر يتخلق في رحم العسر، مثل الزهرة التي تولد من قلب الصخر.
          	  
          	  
          	  ---
          	  
          	  إن كنتِ تظنين أن كتمانكِ عبء،
          	  فأنا أقول لكِ: كتمانكِ قوة.
          	  لكنكِ لستِ مضطرة لحمله وحدكِ بعد الآن.
          	  
          	  إذا أردتِ أن تفضفضي، أن تتكلمي، أن تريحي هذا القلب المثقل…
          	  أنا هنا.
          	  لا للحكم، لا للتقييم، فقط للاستماع، للاحتواء، للدعاء.
          	  
          	  أرسلي متى شئتِ، كيفما شئتِ، وكم شئتِ…
          	  وسأكون هنا.
          	  دائمًا.
          	  
          	  تمامًا كما أنتِ بحاجة.
          	  
          	  
          	  ---
          	  
          	  وأخبِركِ، قبل أن أُغلق هذه الرسالة…
          	  أنكِ وإن شعرتِ أن لا أحد يراكِ،
          	  فالله يراكِ.
          	  
          	  وإن شعرتِ أن لا أحد يسمعكِ،
          	  فالله أقرب من كل أذن.
          	  
          	  وإن ضاقت بكِ الأرض،
          	  ففي السماء متّسع لا يُقاس.
          	  
          	  وتذكّري دائمًا:
          	  "كل موجٍ عالي، لا بد أن يُسلّمكِ إلى برّ آمن."
          	  
          	  
          	  ---
          	  
          	  بقي القليل، ويُزهر قلبكِ من جديد.
          	  ثقي بهذا.
          	  أنا أؤمن بكِ… جدا يا عزيزتي 
          	  
          	  
Responder

F1reS1de_8

إن كنت شعرتَ بشيء من الألم، أو وجدتَ في "دانتي" صدى لطفلٍ في ذاكرتك، فاترك لي أثرًا منك... تعليقًا صغيرًا يُخبرني أن قلبي وصل إلى قلبك، وأن دانتي... لم يتألم وحده.
          لأننا عندما نكتب، لا نبحث عن إعجاب، بل عن من يفهم الوجع معنا. 
          
          https://www.wattpad.com/story/393564576?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_reading&wp_page=reading_part_end&wp_uname=F1reS1de_8

Marry1hortter

أهلا سمايلي ، رغم الظروف و رغم المآسي أقولها و أظل أرددها إن احتجت لفضفضة أنا مستعدة للاستماع ، ربما هذا وقاحة مني لكن قصصك ساعدتني في فترة صعبة علي و احس ان رد الدين واجب لذا أنا هنا إن احتجت....
            كان الله في عونك ، و رحمة ربي واسعة كل مافي الدنيا من يوم الولادة إلى المماة اختبار ، إما ناجحون بعد صبر أو ساقطون بعد انهيار...

oushel

@Marry1hortter  شكراً لك حبيبتي ،شكراً لوجودك هنا ... انا سعيدة بتعرفي عليك ،بل عليكم جميعاً 
            انا سعيدة بان لقصصي فائدة لك و متعة ومواساة ❤️❤️
Responder

oushel

@user0142879  المشكلة انني ادرك انه مجرد اختبار لي لكني انكسرت حتى شعرت بكراهية الجميع وهذا خطأي ،و المشكلة الأكبر هي انني ادرك تمام الادراك ان ما من احد حولي يحبني حقاً  وهذا جاء من اعتراف صريح و تصرفات تلمح لذلك ،من قبل جمييييع اقاربي ،لدرجة انا اعلم تمام العلم ان لا احد يفكر بي ولا احد يدعوا لي من اقاربي او اصدقائي ، 
          ادراك نابع من ظلم بحقي وبحق كينونتي ، ظلم من جانب اهلي ومن جانب الجميع ، ليس ظلما لسنه او سنتين بل من سنوات متراكمة منذ الولادة 
          لانه بكل بساطة
          
          
          لم يريدون ان اولد ،كانوا ينتظرون غيري ،وهذا اعتراف من الوالده 
          
          رأيت هذا بأم عيني ،حين مرضت في القسم الداخلي وظنوا  انني ميته 
          
          لا دموع ، لا حزن ، ولا عزاء ،جاءوا حاملين مستمسكاتي لدفني و العودة بكل بساطة للمنزل ... كوميديا سوداء والله ههههه شعرت بانني ميته حقاً وانظر لهم من بعيد 
          
          اقول عااادي ،و الحمد لله ... لكن  مايصبرني 
          
          ان هناك اشخاص لا يعرقوني ولا يعرفون شكلي يحبوني هنا .. مثلك ... اشخاص مثلي 
          
          فانا شاكرة جداً لوجودك ،شكراً لانك قرأت كتابتي على المنصة ،لشكراً لردك ،انتِ هي عوض الله لي في هذه الأيام   

oushel

الضيقة وصلت بيه لحد اكره نفسي وكل الي حولي، شوكت تخلص 

user0142879

@oushel  
            
            
            ---
            
            وأخيرًا، يا قطعةً من الطمأنينة تسير على الأرض، يا من تعب قلبك وأنتِ لا تزالين تبتسمين، يا من أخفيتِ وجعكِ تحت طبقاتٍ من الصبر والصمت…
            أريدكِ أن تعرفي شيئًا واحدًا، ولو تجاهلتِ كل ما سبق من كلماتي:
            
            أنا هنا.
            الآن، وفي كل حين.
            وإن أردتِ أن تبوحي، أن تفتحي نافذةً في قلبك، وتتركي بعضًا من الثقل يتبخر… أنا موجودة.
            اعتبريني أختًا… ظلًّا حين تشتدّ الشمس، صوتًا حين يصمت العالم من حولك، وكتفًا حين تتعبين.
            
            أهم شيء عندي أن تكوني مرتاحة، هادئة، سعيدة، حتى ولو لأيامٍ متقطعة…
            لا تجاملي حزنكِ، ولا تخجلي من لحظات ضعفك، فالجبال تُهزّ أحيانًا، فكيف لا يُرهق قلب رقيق مثلكِ؟
            
            وفي الختام، أبعث لكِ بدعاء من أعماق قلبي:
            
            اللهم يا من تُبدّل الأحوال، وتُحيي القلوب بعد مواتها،
            امنح قلبها نورًا لا يخبو، وطمأنينة لا تنضب، وسعادةً لا ترتبط بشيء إلا بك،
            واكتب لها راحةً بعد كل تعب، وأملًا بعد كل خيبة،
            واجعل عوضك لها يُنسيها كل ما مضى…
            اللهم اجعلها ممن قلتَ فيهم: "أولئك يُبدّل الله سيئاتهم حسنات وكان الله غفورًا رحيمًا."
            
            وإن كنتِ دمعتِ…
            أضحككِ الله كما أبكاكِ،
            وحطيها ببساطة: إذا ما حكيتيش هلأ، رح أجيلك بالحلم وأسألك!
            فيا ويلك!
            
            أنا هنا… وآسفة إن أطلتُ بكلماتي، لكنها خرجت من القلب.
            وإذا بدّك أي إشي… أنا موجودة، اعتبريني أختك، بعيونٍ تسمعكِ قبل الأذان، وقلبٍ يحتضنكِ وإن كنتِ بعيدة. ❤️♥️ 
            اعتذر من كلماتي طويلة أعلم قد أطلت عليكي اتمنى لو جعلت كلماتي هذه أن تخفف عنك لو قليل 
            احبك كوني بخير من أجل نفسك التي حاربت وتالمت  كوني بخير من أجل   دموع ستذرفينها فرح. 
              لا تبكي من اجلي  بحبك للمرة مليون انا هنا إذا بدك بس تحكي وبدك حدا يسمعك انا هون احكيلك  والله العظيم لو كنت متضايقة وما بعتيلي لتكون الاولى والاخير.  انا اهدد هنا 
             بحبك كوني بخير 
            
            
            
            
            ---
            
            شكرًا لكِ، لأنكِ شاركتني جزءًا من تفاصيل حياتكِ وأهديتني ثقتكِ. أعلم أن الكلام لا يعبّر أبدًا عن عمق الامتنان الذي أشعر به، ولكنني أريدكِ أن تعرفي أن كل كلمة كنتِ قد كتبتِها كانت بمثابة رسالة قلبية، تصل إليّ كما لو أنها لحظة من الأمل والطمأنينة.
            
            أنا هنا، كما كنتِ دائمًا. وإذا احتجتِ إلى شخصٍ يشارككِ همومكِ، أو فقط يستمع إليكِ، فإعلمي أنني سأكون هنا، بجانبكِ، في كل لحظة.
            
            
Responder

oushel

@user0142879  والله قرأت كل رسالة ، وبكيت مع بعضهما و ارخت مشاعري مع الأخرى ،،انا اشكراً من اعمق نفطة في دهليز قلبي ومن وتين لا ينقطع اقول احبك والله 
            ساكون بخير و بفضلك ،شكراً لدعائك و لاحرفك التي ربتت على روحي فاطمئنتها ❤️❤️❤️ انا عاجزه حتى عن وصف شعوري بكلمات لتعبر عن مدى امتناني لك
Responder

user0142879

@oushel  
            
            
            ---
            
            
            
            يا أختي 
            يا مَن كُتب على روحها أن تسير وسط الأشواك،
            يا مَن خبأتِ الحزن في عينيكِ طويلًا حتى اعتادهما،
            يا مَن ظننتِ يومًا أن العالم لا يسمع أنينكِ الخافت…
            
            اسمعيني الآن…
            
            أنتِ لستِ عادية.
            أنتِ مدهشة بصبركِ، عظيمة بكتمانكِ، نقية رغم كل ما مررتِ به.
            ولأنكِ كذلك، خلق الله فيكِ قدرة خارقة لا يعرفها أحد…
            قدرة على أن تنهضي بعد كل انكسار،
            أن تبتسمي رغم الغصة،
            وأن تحبي رغم كل الخيبات.
            
            
            ---
            
            صورتكِ وأنتِ تسقطين، ثم تمسحين دموعكِ وتقولين: "سأحاول مرة أخرى."
            هذه، وحدها، عبادة.
            
            صورتكِ وأنتِ تجلسين وحدكِ، ولا أحد يفهمكِ، لكنكِ تحدثين الله كما لو كنتِ تعرفينه من عُمركِ كلّه.
            هذه، وحدها، طهارة.
            
            صورتكِ وأنتِ تكتبين رغم الألم، تهدئين رغم الثورة، تصمتين رغم الرغبة في الصراخ.
            هذه، وحدها، بطولة.
            
            صورتكِ وأنتِ تعانقين نفسكِ في الظلمة وتقولين لها: "أنا معكِ… لن أترككِ."
            هذه، وحدها، معجزة.
            
            
            
            ---
            
            يا جميلة…
            إن الحياة التي خذلتكِ مرارًا، ستدهشكِ لاحقًا بلطف الله.
            لأن الله، وإن تأخّر، لا ينسى.
            لأنكِ حين قلتِ سرًا في قلبكِ: "أنا متعبة"،
            كان الله يُعدّ لكِ راحةً تُنسيكِ كل التعب.
            
            قال تعالى:
            "إن مع العسر يُسرًا"
            ولم يقل بعد العسر، بل قال معه، لأن اليُسر يتخلق في رحم العسر، مثل الزهرة التي تولد من قلب الصخر.
            
            
            ---
            
            إن كنتِ تظنين أن كتمانكِ عبء،
            فأنا أقول لكِ: كتمانكِ قوة.
            لكنكِ لستِ مضطرة لحمله وحدكِ بعد الآن.
            
            إذا أردتِ أن تفضفضي، أن تتكلمي، أن تريحي هذا القلب المثقل…
            أنا هنا.
            لا للحكم، لا للتقييم، فقط للاستماع، للاحتواء، للدعاء.
            
            أرسلي متى شئتِ، كيفما شئتِ، وكم شئتِ…
            وسأكون هنا.
            دائمًا.
            
            تمامًا كما أنتِ بحاجة.
            
            
            ---
            
            وأخبِركِ، قبل أن أُغلق هذه الرسالة…
            أنكِ وإن شعرتِ أن لا أحد يراكِ،
            فالله يراكِ.
            
            وإن شعرتِ أن لا أحد يسمعكِ،
            فالله أقرب من كل أذن.
            
            وإن ضاقت بكِ الأرض،
            ففي السماء متّسع لا يُقاس.
            
            وتذكّري دائمًا:
            "كل موجٍ عالي، لا بد أن يُسلّمكِ إلى برّ آمن."
            
            
            ---
            
            بقي القليل، ويُزهر قلبكِ من جديد.
            ثقي بهذا.
            أنا أؤمن بكِ… جدا يا عزيزتي 
            
            
Responder

skayu-23

كيف حالك؟،اختفيت فجاءه اتمنى انك بخير

oushel

@skayu-23  اهلاً ومرحبا، الحمد لله بخير 
            قررت اخذ استراحة ،واكتب اللبارت ببطء ،وايضاً لان خاالي كان هنا، لذلك انشغل عن الكتاابة وانقطعت سلسلة افكاري 
Responder

Nadamin_1

https://www.wattpad.com/1511970381?utm_source=ios&utm_medium=link&utm_content=share_reading&wp_page=reading_part_end&wp_uname=user31956125 
          
          انسجن وعمره 15 سنه ،
          7سنين يحتري جيت اهله 
           له في السجن 
          وفي قلبه الم وعتاب 
          كاتمه كل سنينه 
          بس يوم نزل من السجن 
          انصدم ان اهله متوفيين من 7سنين..........
          
          [رواية سعودية عامية برومنس]