الحلل السندسية🌾🍃

عائدة ببضاعة مزجاة وحقائب مفتّقة، حتى يمن الله علينا بجديد!
          لننظف الغبار المتراكم أولا، ولنعد إحياء هذه الأرض الجرداء!
          على بركة الله نبدأ.

كان سردك بسيط ولطيف أثناء قرائتي للأريكة الزرقاء شاكراً لكٍ وفقك الله

حساب عتيق مهجور"(

بعد قرن من هجر الساحة البرتقالية هأنذا أعود، ليس بالغنيمة الكبيرة التي تنتظرون... لكن بكنز صغير! قصة قصيرة كتبتها إسالة لقلمي وإزجاء لوقتي...
          
          أما بالنسبة لصيدنا الكبير فصدقوني لا أدري متى ستكتمل! يبدو أن شباكي لا تكفي لاصطيادها ودوما ما تفلت مني... لكني حتما عازمة على نشرها ما إن يجهز الجزء الأول منها!

هل ستخلد لننوم الآن؟ ولكنك نسيت شيئًا مهمًا لا يجب أن تنهي اليوم بدونه.. نسيت أن تعانق ذاتك وتخبرها بأنك فخور بها لصمودها ولدوام تبسمها، أنت تستحق أن تفخر بنفسك بالفعل! ولكن هذا لن يحدث إلا إذا غدوت راضيًا عن ذاتك ومتصالح معها ومع أخطائها، نحن بشر نخطئ ونصيب، إن صرنا نجلد ذواتنا على كل خطأ نرتكبه لن نتحسن أبدًا، عندما تجد نفسك أخطأت في شيء ما، اجعل أول شيء يخطر ببالك هو "كيف سأقوم بإصلاح هذا الخطأ؟ كيف لن أسمح له بالحدوث مرة أخرى؟" هكذا ستغدو راضيًا عن ذاتك وفخور بها، أنت تستحق ذلك بالفعل.
           اتمنى لك ليلة سعيدة أيها القارئ.❤

          
          شكراً للمتابعة اللطيفة ✨ 

مساءك فُل، سويتي.
          شُوفتك من ضمن المتابعين عندي في الحساب، ودا شيء يبسطني جدًا جدًا.، إنك لاقيتيني وسط حسابات الواتباد ديه كلها.
          ولذلك؛ حابّب أشارك معاك -بما إنك واحدة من الناس اللي بيتابعوني- شيء مُميّز جدًا. بالنسبالي.
          لأنك أهديتني ابتسامة لما لقيتي حسابي، وعملتيلي فولو؛ أنا برضو هدّيك شيء مُميز.
          وبما إننا هنا عالوات، فهدّيك عمل روائي أنا بحبه أوي، وبيعني ليا الكثير جدًا.
          جايز ديه تبقا طريقة لطيفة إننا نتعرف على بعض؟ عن طريق تبادل الروايات المُفضلة مثلًا؟
          https://www.wattpad.com/story/202542524?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=p1ece_hwi&wp_originator=uRTFPklqOPddC%2BIGP0rlFu9OHmDaKWj83WnYmmfMMPDzQJVXsiIurF3HwSGWt5tOJD%2BOi8ZEINPkmeQimS7%2FDTUF2hLT%2Fk69V%2FJsNDLIA%2FhvOWkQLQWNiepHNy00IZwy
          بسكدا.
          ديه كانت هديّة من عابر سبيل.
          و آه؛ يارب يومك يكون سعيد.
          شكرًا عشان كملتي قراية رسالتي للآخر، ومش هتندمي صدقيني لو قريتي الرواية ديه برضو!

شكرا للمتابعة

لدي سؤال واحد... واحد فقط... ألا يؤنبك ضميرك لأنك هجرتنا؟
          على الأقل انشري خواطر! الجميع يفعلها! 

إلى جميع متابعيّ، أولئك من انتظروا طويلا..
          بحق أشعر بالأسى..
          لننتقل إلى الخلاصة
          الخلاصة يا سادة أني تركت كل شيء في زحمة الدراسة و بقية مشاغل الحياة 
          و لكني منذ وقت قريب بدأت أكتب من جديد
          آمل ألا يصيب الصدأ أناملي
          و طبعا سأحاول إنهاء الرواية كاملة قبل نشر أي حرف؛ فكلما نشرت شيئا و كتبت بعده آخر، انتابتني و اعترتني رغبة شديدة في تغييره، لعلي أبحث بين ثنايا حرفي عن الإبداع و الكمال - ولله الكمال لا لسواه - ، فينتهي بي الحال أعيدها مجددا دون إحراز تقدم..
          
          لذا مجددا أتقدم بالاعتذار لمتابعيّ..
          ستضطرون لانتظاري طويلا مجددا..
          من لم يشأه فلا ينتظرني..
          فقد تطول المدة بحق..
          همممم.. مهلا أصلا لا أعتقد متابعيّ كثرا..
          ليس ذلك مربط الفرس..
          
          ما أود قوله أن المنتظرين عليهم استكمال مشوارهم الانتظاري. و علي الإنهاء سريعا - أشك في ذلك؛ فما أنا إلا سلحفاة بل كسلان بطيء - سأحاول..
          
          ماذا أقول أيضا..
          ضاع الكلام وسط معمعة رأسي..
          إن تذكرت فسأقول.......