نَجم𐤀

بعد ما اكمل نقل روايات بسكر الحساب للابد وبحط صورة سوداء والبايو فاضي وبسوي اجواء مشاكسين ههعههه

بس حسابي الجديد احلى من الاولToT
          الشيء الوحيد الللي بتعب فيه هو نقل الروايات'-'

بنشتاق لهالحساب

أجر خيبة أمل وراء ظهري،تِدخل يداها ممزقة قلبي بعذاب أليمٍ،أرى شيئا ما، حالك السواد،يتجه ناحيتي،يخنقني،يمزق ما تبقى من روحي وعقلي يصرخ مراراً،بهلاكٍ بائس،هل ترى ما فَعَلته بنفسك؟وهمُك المَقيت؟آمالك الكاذبة؟احلامك؟هل ترى اندفاعك المُتهور؟ما كُنت تنتظر؟هل ترى نفسك؟ هل تراني حتى؟ اهنئكَ 
          انت تقتل ما تبقى منّا  

احس ودي اكتب شيء بس احساس الفراغ يغلب 

وفي بَاحة التناقضِ أجُول،لا أدري ما هيَتي،جُل أحزانٍ تهطِل بغزارةٍ مؤلمَة،بينَما وعيِي يندَهُ بي يُحذرُني عن الاوَاتِي،عنِ النتائِج اللا مُرضيَة،ماذا سأَكُون؟هل فِعلاً أن لَديّ مقدرَة على تحقيقِ مبتغَايَ؟أم أنني سأبْقى ذليلةً مغلوبٌ عليْها؟هل بدأتُ بتسخِير قوتي وتهميشِ أقاويلِهم؟هل سأبقى بحَالِي إلى الفناء؟متى سأفْنى؟كيفَ لأحدٍ ان يُحب شخصٌ مثلي؟كيف لِي ان أحبّني؟حَقيقةً،أشكُ في ذلك،اوه،،يبدُو انّ من كانَ يحذرُني قد غُلب عليهِ بسلاسة،،

But need to tell you something my heart just can't be faithful for long i swear I'll only make you cry ..

وكم كان. برغبة عناق ولكنك ابعد من ان ننتهز أكنتِ
          نجمة الرابع والعشرين من ديسمبر خاصتي؟ لهذا عدتِ ألن تسترجعيني؟ أم أن السماء تناسبك؟ ، تأتي النجوم وتفرغنا بشدة تنتقينا وتزهرنا تعلقنا وترغمنا وعندما تعود ننكسر مجددًا حتى تعود لتملأنا

،ما قد يحصُل ُلك لي في هذه المَهزلة الدُنيا، وكما تصِفونها بالحَياة،لا اعْلمُ ماهِيتها،ولكن لما تفعلونَهُ فمُسمّاكُم مِن أصْلٍ خاطِئ،عموماً،كنتُ ولا ازال أكونُ شخصاً مُميزاً حَرفياً،ليسَ استنقاصاً لأحد ولا تباهياً،ولكننّي على أقلّ مَثال لسْتُ مُستنسَخا،وَلا تقليداً،ولا شيءٍ من هذا القبِيل،ووَاثقٌ بكُل تَميّزي أنّ  تمَيّزي فريد،فَلن أجِد رُوحاً تُشبِهني،ولا فِكراً يُشبِهني،ولستُ كامِلٌ والكَمالُ للّه وَحدهُ،ولكلّ منّا ما ينقُصهُ،ولكنّني أجْهلُ مهمَا بحثتُ في عُقول الاغبِياء لِما تَصفُونِي أنا ومَن هُو لَديهِ ثِقة وعقلٌ لا يكفُ "بالغرور"،ولَكِنني أعلمُ أنّ ابتذَالكم وقامُوسُكم الشبْه أبيض لا يَحتوي على مُفرد يطابِقني،أو أنّ عقلكم لا يستوْعِبُ أن الذي سيصفَه ليسَ مِثله،نَاهيك عن الاشخاص الممَيزين الذين يستوعُبون ما أقولهُ الآن ،أرجوكم تكاثرو في حيَاتي فأنا اختنِق من كُمية الغَباء،

يُبجّل تعدّد الوجوهِ في أوطانِنا كثيراً،ولا تَلقى أثرٌ حقيقِي إلّا قلِيلاً،فذاكَ في البؤبؤِ أسمَى وهذا لا يُنظرُ له بقِيمة،ويُقالُ إنّ الارضَ في تقدمٍ ولكِن كل ما يُقال كذَبٌ وحيلَة،لا كذبَ في تقدّم الارْض،ولكن ما يسكنُها يرجِع بالعقْل وراءً وكلُّ ما قدّمه القدماء يمضِي سبَيلاُ،فلا أرى الّا إستعباداً للتناسُخ وأنانيّةٍ نجِسة وقد سمّوها ذوقاً وحبْ للأنفُس،ومَا هي إلا رٍجسٌ يُثيرُ الاحاسيسَ تقززاً،لا وعياً موجود،ولا قَلباً يتُوب،ولا عقلاً يَنوب،فلا وجودٌ سِوى لغباءٍ تحججّو بأنهُ موروث.