sugar_san06

ذوق كانغهيون في الكتب مبهر صراحة

Rawinaa_aa

أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ﴾ [الحديد ١٦].
          بلى والله قد آن
          
          https://www.wattpad.com/story/364653103?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=RowenaCullen127

5rdfut

أخذتُ أتمشّى في رُدهاتِ القصرِ المُتشققة، أُناظِرها بحزنٍ يعتمرُ قلبِي؛ فقد بدأَت عوامِيد القلعةِ تقَع، تحتاجُ لتجديداتٍ، تحتاجُ لأُناسٍ يُعيدونَ تعميرَها مِن جَديد. 
          
          وقفتُ لبُرهةٍ ثمّ نادَيت: 
          - «فلامِيرَا»! 
          أرسلِي أحدَ سحرةِ «ميندفلاوَر» بهذهِ الرسالة، والآن! 
          أومأَت فورًا بالموافَقة، ووقفتُ أشاهِد الساحِر يمتَطي خيلَه، وينطلِق بالرسالةِ لما بعدَ حدود مدينة «رمادوڤا»، إلى أرضِ البشَر! 
          _
          
          بينما الساحِر فوقَ خيلِه، أمسكه من لِجامِه وأوقفَه في مكانٍ بوسطِ الغابة المظلِمة، يتوسّط القمر كَبِد السماء؛ فتمتمَ بكلماتٍ ما، جعلت فوّهة مُضاءة تخرجُ تحتَه، وانتقلَت صورته لأماكِن عِدة! 
          
          صاحَ الساحِر قائِلًا: 
          - أنا رسولٌ من عندِ مدينة «رمادوڤا»، أتيتُكم اليومَ برسالةٍ من الحاكِمة «ڤينوس»! 
          إنّا ندعوكم للدخولِ لبوابَاتِنا اليوم، سارِعوا الدخولَ لعالمِنا السحريّ، هاكم خريطةُ المدينة، فهل أنتَم مستعدونَ لخوضِ تجربةٍ سحرية بأراضينا؟ 
          
          https://ramadova.carrd.co

Adian_1998

خفة نومها جعلها تستيقض
          لم تستطع فتح عينيها
          شعرت بأن بهما مِلوحة
          لاذعة فمدت يدها تلامس
          قطعة الأثاث التي تجاور
          سريرها تبحث عن هاتفها
          أخذت هاتفها لترا الساعة
          ألا أنها سمعت صوت ضجة خفيفة  تأتي من الصالة
          الساعة كانت الواحدة ألا
          ربعاً بعد منتصف الليل 
          نهضت تتفقد الصالة 
          أشعلت جميع الأنوار بحذر وخوف خشية من لص 
          مقتحم يباقتها لكن لا أحد
          وما زال صوت الخشخشة قائماً.... أنه يأتي من الأعلى سمت  بأسم الله عدة مرات متسائلة ماسبب هذة 
          الأصوات الغريبة توتر
          خوف أطراف ترتجف
          قلب ينبض بقوة وسط
          ضلوعها ألا أنها تحاملت
          على نفسها وتقدمت تصعد
          درجات السُلم بتروي وضعت يدها على فمها
          خشية أن تصدر صوتاً 
          ثم قربت أذنها من الباب
          الحديدي لتفهم ماذا يحدث
          بالضبط لكنها لم تستطع
          أن تميز ماهو سبب الضجيج لأنه قد تلاشى
          كما لو أن المسبب حس
          بوجودها هل هي تتوهم
          أن شخصاً ما فوق أسطوح
          منزلها أنها بكامل وعيها
          ألآن ماذا ستفعل ربما
          عليها الأنتضار حتى
          مساء الغد حتى تتأكد
          أن حدث الضجيج مرة
          أخرى حينها ستتصرف
          
          
          
          
          
          
          
          
          

thewworld

أنا أكتب عالما و أريد من يعيشه معي بصدق ، و لأنني أخاطب كاتبة موهوبة فأنا أريد حقا أن تقرأي روايتي و تعطيني رأبك ❤️ و آسف على الازعاج