عزيزي القارئ
أنا بالفعل أكتب لأجلي وللجميع، واللغة العامية لها مكانه خاصة اخطط اعلانها مستقبلًا بكتابات أخرى ومو طمسها أبدًا أبدًا. لكن اني احد هذه الرواية على العامية فقط، أول رواية لي، واجهتي الي اسعى بتطوير نفسي فيها مع كل جزء أنشره، هذا شيء يمنعني أني انمي نفسي بشكل الي أي شخص يكتب يحق له يطمح له..
رواية أخٌ بأخْ في البداية وبالنهاية هي تسرد لأجل الكثير، وبالكثير انا اعني حرفيًا الجميع. عشان كذا انا اضع كل جهدي بأنها تكون بكلمات مفهومة للكل، مع وضع كلمات عامية بسيطة توصل فكرة أن هذه الرواية تسرد بالنهاية من لسان عامي.
يهمني رأي القارئ بالطبع ولأجل كذا استعجلت بتوضيح هذه النقطة بأسرع ما يكون.
بتظل الرواية بالفصحة، وبتوضع فيها بعض الكلمات العامية لأن لها وقع أجمل.
شكرًا لتذكركم لماضي هذه الرواية، هذا اسعدني بالفعل، ولكنه بعد خلاني أكثر أصرار أن أول رواية لي أكملها حتى النهاية على هذا الشكل.
لا بأس انك تفقد شغفك أو حماسك بالقرائه لأنها مو بشكل الي توقعته، فمافي شيء بيمثل رغبة وتوقعات القارئ ستين بالمئة بالروايات،
لكن الشيء الوحيد الي اطلبه هو الفرصة.
أو الانتظار لرواية أُخرى تلبي انانيتك وليست أنانيتي مثل هذه المرة، وأوعدك فيها.
وحقيقي شكرًا للجميع.
يالكاتبه تكفين ادري مالي حق اقرر كيف تسوين روايتك بس تكفين رجعيها عامي والله اطلق الف مرا من الفصحى وباقي الروايات بالفصحى بس هذي ماطحت فيها من قبل الا لانها عامي وتدخل القلب اكثر عشانها تحسننا بواقعية الاحداث