user31354017

وآلمـآيگدر  يلوحگ؟!
          	
          	يخرب آلوآدمـ عليگ
          	
          	
          	 #كل عام وانتم بخير يتقبل صيامكم واعمالكم 

user51605432

صح اللسانك 
          	  وانته بالف خيرر  
Reply

N--o--h--a

@ user31354017  وانته بالف خير 
Reply

ASl_2006

صح انسانك كل عام وانته بالف خير 
Reply

hamtin-isa

user50578720

☘️.. اللهــــــــم يا ميسّــــر كل عســـــير
          ☘️.. نســــــــألك التيــــــــسير والـــبركة 
          ☘️.. والتوفيق والقبول في جميع الأمـور 
          ☘️.. اللهـــم آمين يارب العالمين ♥️
          ‏••┈• ❀••••••❀ •┈••
                 .. طَـْـــاَبَ صَبَـــَـاحكَمَ ..
                    .. صَبَــَـاحٌ الَخْــَــيَر ..
          ‏••┈• ❀••••••❀ •┈••
          
          

dr____Mary

مساء الرضى من الله 
          مساء الخير
          (هو الذي جعلكم خلائف الأرض)
           
          لكل منا رسالة ، لكل منا بصمة تختلف ،
          
          ووجد الاختلاف لتنويع المهمات ، وتبادل 
          المنافع ، واكمال سلسلة الحياة . 
          أنت خليفة حينما تقدم ، حينما تضيف، وتعطي .
          
          كن كالمطر تروي زهرة تسقي بذرة!
          
          تمنح أملا تغرس فكرة 
          تعطي ثمرة 
          
          تقدم خيرا ، تسعد قلبا ، ترسم ضحكة ، تصنع الجمال والإحسان بلمسة عطاء بقول بأثر .
          كن رسول محبة أو حمامة سلام ، أو غيمة معطاء 
          أو وردة بيضاء تبث أريج الخير أينما حلت
          وتذكر خير الناس أنفعهم للناس،
          
          هكذا يكون جمال الحياة 
          لنرضي الله ثم النفس
          ♕ϻÃŘĮЎÃ 

HawraAli297

هل سمع أحد بمثل هذا الاسم الغريب ؟ (كأنني أكلت) !!
          
          هذا هو إسم جامع صغير في منطقة "فاتح" في اسطنبول والاسم باللغة التركية "صانكي يدم" أي (كأنني أكلت) أو (افترض أنني أكلت)!!
          
          ووراء هذا الاسم الغريب قصة غريبة طريفة ، وفيها عبرة كبيرة .. والقصة هي:
          
          كان يعيش في منطقة "فاتح" شخص ورع اسمه "خير الدين كججي أفندي" ،
          وكان صاحبنا هذا عندما يمشي في السوق ،
          وتتوق نفسه لشراء فاكهة ، أو لحم ، أو حلوى ، يقول في نفسه : "صانكي يدم" "كأنني أكلت" ثم يضع ثمن تلك الفاكهة أو اللحم أو الحلوى في صندوق له ..
          
          ومضت الأشهر والسنوات ،
          وهو يكف نفسه عن كل لذائذ الأكل ، ويكتفي بما يقيم أوده فقط ، وكانت النقود تزداد في صندوقه شيئا فشيئا ،
          حتى استطاع بهذا المبلغ الموفور القيام ببناء مسجد صغير في محلته ، ولما كان أهل المحلة يعرفون قصة هذا الشخص الورع الفقير ، وكيف استطاع أن يبني هذا المسجد ، أطلقوا على الجامع اسم "جامع صانكي يدم" !!
          
          كم من المال سنجمع للفقراء والمحتاجين ،
          وكم من المشاريع الإسلامية سنشيد في مجتمعنا وفي العالم ،
          وكم من فقير سنسد جوعه وحاجته ،
          وكم من القصور سنشيد في منازلنا في الجنة إن شاء الله ،
          وكم من الحرام والشبهات سنتجنب لو أننا اتبعنا منهج ذلك الفقير الورع ،
          وقلنا كلما دعتنا أنفسنا لشهوة زائدة على حاجتنا: (كانني أكلت)
          
          هذا المسجد مجرد أربعة حوائط ومأذنتين ...و مع ذلك لم يترك المسلمون الصلاة فيه .. هذا المسجد الصغير ذو الحشائش الخضراء اكتظ بهم لدرجة أن بعضهم يصلي خارجه