Ghizlane-77778
الهَوسُ يَسري في دِمائي كاللّظى ويَزيدُ في قَلبي احتِراقًا مُوجِعَا أمضي وأحلامي تُلاحِقُ خَطوَتي فأظَلُّ أركُضُ في الدُّروبِ مُضيَّعَا إنِّي سَجينُ رغائِبٍ لا تنطَفي والفِكرُ يَجري خلفَها مُتسرِّعَا إنْ لاحَ لي طَيفُ المَنى في أُفقِهِ جُنَّ الجَوارِحُ واشتَكى المُتوجِّعَا فمتى يَجودُ العَقلُ بالهُدْءِ الذي يَرمي جُنوني في الرّياحِ مُمزَّعَا؟