زَينب

"ينمو الفرد من مكامن نقصهُ 
          ويتعلم بعد جهلهُ و يهتدي بعد تيههُ 
          ويتزّن بعد شتاته ، هذه طبيعة سير الامور هنا في الدنيا
           إذا لايمكن لكاملاََ ان يكتمل ونحنُ نعيش نقصاََ من جهات عديدة 
          والنقص أمامه ُ ابواب كثيرة ليفتحها و يقلل من خلالهُ بعضا من نقصهُ 
          و الخوض في هذهِ الأبواب التي تقلل من نقصنا 
          وتزيد من فضائلنا مؤلم و ألمهُ ليس إلا وجهاََ آخر للامل و الظفر ."

‏"إن الأخلاق هبةٌ، وإن الله إذا أحبّ عبدهُ وهبه منها."

"إذا كانَ تَركُ الدينِ مِني ثَقافةً
          فَيا نفسُ موتي قبلَ أن تَتَثَقفي"

السلام عليكم،
          
          من رب العالمين ينطيك قوة حتى تعوف الأشياء والأفعال السيئة والمؤذية وينطيك راحة وسكينة ويدليك على الطريق الصح 
          ويشافي نفسيتك وگلبك 
          لا ترجع للاشياء الموصح والي زعزت داخلك
          خليك ويَ رب العالمين وبعنايته وتحت ظله
          وحتگدر تتخطى وتنجح بكلشي تريده و بإذن الله ينكتبلك كل خير.
          

‏نحن بحاجة إلى حقائق
          لا أحد منا يحب أن يستند على الأوهام.

المزاح لا يمرِّر الخسائر، والهواياتُ لا تنقذُ من الوحدة، والشغلُ لا يُنسِي الحُزن، واللامبالاة ليست مرادفًا للقوة، واعتيادُ الوقوع لا ينفي ألمَ تكراره، وكثرة التجارب لا تخفُّف ثقل تجربةٍ جديدة..
          ولا أحد ينجو وحدَه..
          
          مَساء الخير ❤️

الفترة الي تكون مليئة بشعور الرّضى والقناعة، تحس بيها بأحساس وصفه فاروق جويدة عندما قال : ‏
          وغـفـرتُ لـلأيامِ كُـل خطيئة
          ‏وغفرتُ للدنيا ‏وسامحتُ البشر..

من هالحياة والتجارب والمواقف تعلمت: 
          
          ان التصرف بـ ذوق زيادة عن اللزوم يوصلك لضياع حقوق ويخلي المقابل يتمادى، 
          
          والمجاملة الزايدة تخلي الناس تشوف نفسها وتخليلهم قيمة ميستحقوها، 
          
          والصبر والتحمل فوق الطاقة يخليهم يحملونا اكثر، 
          
          والخجل من طلب حقنا يخلي الاخرين ياكلون حقوقنا بدون اي حساب النا، 
          
          ومن ماتخلي حاجز او حدود شخصية لنفسك لتضوج من الكل يتدخل بقرارك وتشوف حياتك تنهدم وتنبنى على ذوقهم... 
          
          *كلشي مبالغ بي حتدفع ثمنه بشكل مبالغ.

ان الاستغفار درجة العليين، وهو اسم واقع على ستة معان: أولها الندم على ما مضى، والثاني العزم على ترك العود إليه أبدا، و الثالث أن تؤدى إلى المخلوقين حقوقهم حتى تلقى الله عز وجل أملس ليس عليك تبعة، والرابع أن تعمد إلى كل فريضة عليك ضيعتها فتؤدى حقها، والخامس أن تعمد إلى اللحم الذي نبت على السحت فتذيبه بالأحزان حتى تلصق الجلد بالعظم، وينشأ بينهما لحم جديد، السادس أن تذيق الجسم ألم الطاعة كما أذقته حلاوة المعصية، فعند ذلك تقول: استغفر اللّٰه
          _اكثروا من الاستغفار 
          
          
          
          

وكان علينا أيضًا ‏أن نقتني الأمل دائمًا ‏في قلوبنا ‏كذريعةٍ وحيدةٍ للحياة ‏وأن نُربّي الدمع ‏كأسماك كثيرةٍ لامعة ‏في برك عيوننا ‏وأن نتعلّم الخوف، ‏الخوف الذي نختبئ فيه دائمًا ‏كخندقٍ آمنٍ ووحيد.