هو: بارد قاسي لايعرف معنى الرحمه قلبه متحجر يقتل بكل دم بارد ووحشيه يخافه ويهابه صغيرهم قبل كبيرهم نعم ياساده انه جيون جونغكوك عند الغضب يصبح شيطان بكل من كلمه للمعنى لا احد يتجرا على ايقافه ابدا ولا احد يستطيع السيطره عليه ابدا فهل سيتغير ام لا
هي:...
فجأه دخل عليهن مجموعه من الحراس الملثمين كان منظرهم مخيف جداً ارادت اسمك الصراخ وطلب المساعده الا انها لم تستطيع ذالك بسبب احد الحراس الذي قام برش عليها (هذا يلي يدوغ الواحد مابعرف اسمو 😅) ليغمى عليها مع بقيت الفتيات ليخرجوهن من الحفل بأمر من سيهون اما داخل الحفل عند كاي بل تحديد حيث كان جالس على احدى الطاولات لتدخل فجأه فتاة توجهت عليها الانظار ومن بينهم كاي و جونغكوك الذي عرف من هيه وابتسم بسخريه ليقول بداخله
"انا اعتذر ولكنني مظطر لفعل هذا من اجل ابعاد اعين حبيبكي اللعين عن ملاكي"
قالها جونغكوك بكل برود ومكر بينما ينظر الى كاي الذي لازال ينظر الى تلك الفتاة مجهولة الهويه بينما عند نور التي دخلت الى الحفله وقد تسلطت عليها الانظتر بينما داخلها تكاد تموت من الخوف ولكنها لا تعلم لماذا خالجها هذا الشعور شعور الخوف والحب بنفس الوقت
ملابس نور
Ops! Esta imagem não segue as nossas directrizes de conteúdo. Para continuares a publicar, por favor, remova-a ou carrega uma imagem diferente.
بينما عند كاي الذي انصدم من الذي يراه امامه انه للان لايصدق ان عشيقته ومحبوبته لازالت على قيد الحياة وان جمالها قد ازداد مع مرور الوقت ليقترب منها بهدوء بينما عند نور التي كانت تنظر الى كاي الذي بدأ يقترب منها ببطئ ومعى كل خطوا تتسارع نبضات قلبها واخيرا ها قد اصبح امامها ماهي الا
ثواني حتى اصبحت نور معلقى في الهواء بسبب عناق كاي المفاجأ لها والذي لم تتوقعه منها بينما عند كاي الذي ما ان عانقها ختى شعر بشعوى غريب وكأنه عاد للحياة الان انها هيه حبيبته واميرته المدلله واخيرا ها هيه امامها لم يحدث لها شي لينزلها ببطئ وحذر خشيه ان تتأذى بينما نور التي تنظر اليه بندم لتقول له
"كاي حبيبي كيف حالك"
قالتها نور بينما تنظر بعمق الى كاي الذي بادلها النظرات نظرات الحب والهيام والشوق والندم كلها قد اشتمعت الان ليقول كاي بهيام
"هل تسأليني عن حالي انا الذي تمنى الموت ولم يجده انا الذي حارب اعز اصدقائه فقد لكي ينتقم انا الذي تعذب كل هذه السنوات على فراق حبيبته الصغيره وانا الذي سهر اليالي فقد لمحاولة نسيانها تسألينني عن حالي الان"
قالها كاي بكل حب وهيام وكان واضح من نبرة صوته انه قد تعذب كثيراً على فراقها لتقول نور له
