الْفَصْلُ الثَّالِثُ عَشَرَ

792 75 5
                                    

" كيف علمت أنه أنا؟ هل.. هل تراني؟ " سألت وأنا اعض شفتي السفلى لحماقتي.

" لا أنا لا أفعل، لكن رائحتك مميزة "

" لكنكَ.. أنتَ تقرأ "

" هناك تطبيق على الهاتف عندما امرره فوق الكتاب يقرأ ما داخله، والسماعات تكون في أذني، ففقدان البصر لا يستطيع كبح شغفي نحو قراءة الأدب "

" اعتذر عن تصرفي ذلك اليوم " قلت وأنا اُداعب خصلات شعري الفحمية المموجه.

الاصْطِدَام الْحُلْوWhere stories live. Discover now