......
بلعت برلين ريقها بينما تستشعر أنامله الباردة التي تتلمس كتفها العاري بنسبة بينما تحكم إمساك أكمامها من الأمام تخفي بذلك مفاتنها..
هو الأخر ناظر مكان ضربة كتفها و لونها الازرق جعله يشتم نفسه و يلعن تحت أنفاسه النادمة..
أخذ أحد المسكنات يدهن بها كتفها بدوائر وهمية بأنامله و يستشعر رطوبة بشرتها الناعمة و التي أظهرت طول رقبتها و كتفها تنتهي كشفات بداية من صدرها ..
إبتلع ريقه بعدما تحركت تعدل جلستها بتوتر تمسك حافة الكرسي تترك بذلك طرف قميصها ليضهر قليل من صدريتها التي أعلنت عن إضهار صدرها..
أغمض عينيه يدير رأسه بسرعة .. يبتلع ريقه.. أسرع بذلك ليبتعد محمحما يردف
^إنتهيت يمكنكي المغادرة ^
وقفت بسرعة تغلق أزرار قميصها لتحمل حقيبتها تخرج بسرعة و هي تحبس أنفاسها..
غادرت للخارج بسرعة ليقابلها تايهيونغ
^أين غادرتي قلقت إنتظرتك طويلا ألم تقولي أنكي تودين العودة معي ! ماذا حدث^
إبتلعت ريقها
^لنذهب من هنا تايهيونغ^
ناظرها للحظات ليجذبها نحوه يبتسم
^لما تبدو لي معنوياتكِ مرتفعة همم^
رمشت قليلا لتحمحم
^ألا تود ذلك ! ألم يعجبك!^
إبتسم
^بلا و أحبه كثيرا أيضا لكن لما كل هذا فجأءة^
أخيرا إستطاعة تفسير مخططاته لتبعده عنها
^ليكن بعلمك لست أنت السبب ولا أي أحد آخر كما أن قبلتك تلك إستفزتني جدا كدت أهرب لكن حدوث شيء منعني لا أدري لما لكن وجدت نفسي هنا فجأة لا تتصور انك ستكون من تسعدني يوما او ستفعله لاحقا ^
^لما و اللعنة و أنا أكثر شخص يعلم كل صغيرة بكي هاه لما لا يمكن أن أكون سعادتك و أنا من أحبك^
أنت تقرأ
{أُستَاذُ اَلْإِحْيَاءْ}✔//J.JK
Romanceملاحظة تتصادف في الرواية كلمات مقلة للحياء و مقاطع جريئة .. ^لا أدري ما لعنة حياتي هذه لأصبح هكذا من الأساس^ ^تشه بربك أي لعنة هذه حتى اللعنات تخاف أن تصيب شخصا مثلك^ ...
