هي كاتبه مشهورة .... باردة ... غامضه ... ليس لديها مشاعر ابدا ... مثل الالي .... شرسه .... قويه ...كيف يمكن لإنسان أن يكون هكذا .... لديها ذكاء يرتعب منه كل من رأي ذلك الذكاء ... ماذا تكون هذه الفتاه ... و كيف اصبحت بهذا الطريقه ؟!
هو مقدم ف ال...
عند لؤلؤة اللي كانت نايمه بمنتهي الهدوء و وشها حتا و هي نايمه باين عليها البرود و عدم وجود مشاعر ... يرن منبه التلفون بتاعها الساعه 8 الصبح ... يزعج نوم لؤلؤة المنبه بتاع تلفونها و في نفس الوقت الشبل بتاعها اللي ابتدا يلحس في وشها و هي ساعتها ابتديت ترفرف برموشها و اول ما تفتح عينها بتبص علي السقف بكل برود و قدامها في صورة كبيرة و هي بتبص عليها بكل برود و لامبالاة و بعدين تبص علي الشبل بتاعها ببرود و تقوم تقعد علي سريرها و تاخد شبلها ويقعد علي رجليها بكل هدوء و سلاسه و هي تحط ايدها علي الفرو بتاعه الخفيف و تبتدي تمشي ايدها بكل برود و هدوء و بعدين تبص جنبها علي المنبه تلاقي الساعه 8 تقوم من سريرها بكل برود و تروح الحمام بتاعها اما ماكس ... راح غرفه اللبس استني لؤلؤة هناك ... دخلت لؤلؤة الحمام و قلعت هدومها بكل برود و بملامح ميته ... بدون مشاعرة و تخش تقف تحت الدش و تبتدي تاخد الدش بتاعها و تطلع و هي لافه فوطه علي جسمها الناعم و تطلع لاوضه اللبس بتاعتها و تقف قدام هدومها شويه و بعدين تختار تلبس و اللي كان مبين التاتو اللي عاملاه في كتفها من وراه
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
و تطلع من الاوضه و الشبل بتاعها وراها و تروح المطبخ بتاعها بكل برود و تحط اكل للشبل بتاعها في الطبق بتاعه و تحطله مايه ... اما ليها فهي اخدت كوبايه لبن و سندوتش جبنه و اخدتهم وراحت للمكتبه بتاعتها و اخدت اروايه بتاعتها تقراها و ظبطت المنبه بتاعه تلفونها علي الساعه 12 قبل ما تفتح الكتاب عشان هتروح لسيادة اللواء
