السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ♥
اللهم صلي وسلم وبارك على نبينا محمد ♥
آسفة على تأخر البارت .المفروض كنت أنشروا امبارح ؛ بس الأحداث مكانتش كاملة ...
فكملتها ونشرت ....اه على فكرة ☻ ...زعلانة منكم عشان مش قادرين توصلوا بارت 70 واحد شايفوا ل30 فوت ☻ ..
شكرًا ليكم ♥أنا بس بنزل عشان اللي بيتفاعلوا ...
إنما قلبي وربي غضبانين على اللي بيقرأو بصمت وحارقين دمي دول ☻ .البارت دا 9888كلمةةة ...هههههه أول مرة تحصل في تاريخي ...
شكلي هبقى زيك يا زهر وأنزل بال10000 كلمة ☻
ربنا المعين ♥إدعولي عشان امتحاناتي على الأبواب ♥ .
____________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________
الحياة رواية جميلة عليك قراءتها حتى النهاية, لاتتوقف أبداً عند سطر حزين, قد تكون النهاية جميلة..؟!
- واحد متفلسف ♥
يوم السبت ))
الساعة 12:00 ظهراً ))سطعت شمس ذلك اليوم ؛ معلنةً عن بداية جديدة؛ ستكتب سطوراً مُبهرة في حياة كل واحد من شخصياتنا ♥
كانت تلك السيارة السوداء الكاحلة ..
تقل 11 بطلاً من أبطال مصر ...
اختيروا بجودة عالية من قبل أهم وأخطر الأجهزة الأمنية في العالم ..
المخابرات العامة المصريةيتدربون منذ أسبوعين في سرية تامة على أحدث الأساليب والأجهزة التي فاقت حاجز توقعات الخيال العلمي والتكنولوجيا ...
والآن ..دقت نواقيس الخطر ....
14 ساعة فقط ...
تفصلهم عن أكبر مهمة رمت جميع الدول أحبالها ..
ما عدا مصر ..
ذلك الوطن الذي قَدَّر بعقلهِ الخبير خطورة ما يمكن انتجاهة من هذا المقر السري في المستقبل ...
لربما جهاز للسيطرة على العالم ؟؟!
لربما سلاح حرب قاتل وفتاك ؟؟!
من يدري ؟؟
المُهم أننا نعلم أن هناك شيء كبير وخطير يُدبر تحت الأرض من قبل منظمة مافيا جبارة في محافظة ناشهور في منطقة وسط الأناضول بتركيا ....
وعلى عمق يمتد ل51 مترًا تحت سطح الأرض !!وصلت السيارة أمام بوابة مبنى المخابرات العامة المصرية ...واختصاراً لها ( م.م)
نزل السائق بخطوات ثابتة ...
ثم فتح أبواب السيارة لل11 ظابطاً القابعون بداخلها ..
أنت تقرأ
سيِّدةُ الرائد ج2 / بقلم : رقية حسانين.
Romance"لا كِبرياء في الحُب !" عندما يدلُف العشق إلى قلب الإنسان؛ يُغير قوانينه تمامًا، يجعله هائمًا، مشتاقًا، متهورًا، مولِعًا! ناعمةٌ هيَ، لكنَّ سلاحها الآن هو إفاقة العقل.. قوِّيٌ هوَ، لكنَّ سلاحهُ يمطِرُها بِطلقاتٍ تُصيبُ.. تحتضنُ ..و تُقبلُ قلبها. ...