بسم الله الرحمن الرحيم
- الفصل 9 -
سارت إيرين بلا هدف.
واصلت المشي طالما رأت أن هناك طريقًا. استغرق الأمر بعض الوقت قبل أن تتوقف.
"هذا ليس الطريق إلى غرفة الدراسة."
أشار أيدن بهدوء من الخلف.
في نفس الوقت ، جفلت إيرين. لن يلاحظها أحد إلا إذا نظروا عن كثب.
"أنا أعرف."
أجابت إيرين وهي تخلت عن أكمام آيدن التي كانت تتمسك بها من قبل.
كان تعبير إيرين وقحًا عندما استدارت نحو أيدن.
حسنًا ، كان هذا صحيحًا. لم أكن أعرف مكان غرفة الدراسة ، لذا بالطبع لم أستطع قيادته بشكل صحيح.
جعل موقف إيرين الواثق عيون أيدن أكبر ، لكنها صارت أصغر مرة أخرى ، وفي النهاية سقط بصره على الأرض.
"... لا يمكنكي فعل ذلك."
تمتم آيدن ، بينما كان يرتب بلا هدف طرف كمه الذي تم إمساكه.
على عكس مظهرها ، لم تكن إيرين واثقة.
"افعل ما؟"
لهذا سألت إيرين.
"في وقت سابق ... لماذا تدخلتي؟"
كان إيدن فضوليًا حقًا.
كان الأمر كما لو أنه لم يعتقد أبدًا أن شخصًا ما سيتقدم ويتدخل في هذا النوع من المواقف.
كان الأمر محيرًا لأيدن لأنه لم يكن لديه أي فكرة عن نوايا إيرين.
وجدت "إيرين" أن شفتي "أيدن" تلاحقان معًا بينما كانت تفكر من أين تبدأ.
بدا قلقا أكثر من فضوليا.
"والداي يأخذان كلمات ويتني على محمل الجد. قد تخبرهم ويتني شيئًا سيئًا عنكي ".
اعتقد أيدن أن إيرين قد تكون في موقف صعب بسبب ما حدث للتو.
كان يعتقد أن إيرين ربما لا تعرف شيئًا.
لقد أكدت كلمات أيدن للتو أفكار إيرين.
كانا الزوجان الدوقان يعتقدان أن كل تقارير ويتني كانت من أجل مستقبل أيدن ، لذلك لم يكونوا قلقين.
YOU ARE READING
i failed to divorce my husband\لقد فشلت في طلاق زوجي
Historical Fictionخفضت ببطء زوايا فمها ولكن ....... في تلك اللحظة ، شعرت إيرين فجأة بحكة في حلقها وكان لديها رغبة في الضحك. بصدق ، اعتقدت أن إيرين زهاد الأصلية كانت غبية. على الرغم من أنها تزوجته في مثل هذه السن المبكرة ، إلا أنها لم تنجح أبدًا في جذب انتباهه حتى بعد...
