الفصل 268: دمج المصفوفات

1.4K 117 11
                                    

أوهايو مينا..

معظم رفاقي وقراء الرواية الأعزاء

حاولت بشتى الطرق التنقل بين المواقع لربما أكسب شيئا من رواياتي لأعيل نفسي على طباعة روايتي، ولكن للأسف، في كل مرة أفعل فيها هذا أفقد جزءا من رفاقي ويمكن القول أن فقداني لبعض القراء هو سبب تعاستي وكآبتي في الأيام الماضية، وحتى حين قمت بنشر ستوري على الأنستا ورسالة على الواتباد، صراحة كنت خائفا أن لا أجد أي رد أو أي أحد، ولكن الحمد والشكر لله أولا، والشكر لكم لوجودكم وبقاءكم معي حتى هاته اللحظة ومنذ سنوات... شكرا جزيلا لكم، ولهذا قررت:-كل المواقع التي بالأسفل سيكون النشر عليه متوازيا، يعني يمكنك القراءة على الواتباد وعلى المدونة وموقع فضاء الروايات في نفس الوقت، ولن يكون هناك فارق بالفصول بعد الآن، ولكم حرية إختيار مكان القراءة، المهم أن تستمتعو يا رفاق... وشكرا لكموماذا إن تأخر موعد طباعة الرواية أكثر؟ أظنه لا بأس طالما أنكم مازلتم هنا معي

والعودة ستكون بعد يوم واحد بإذن الله وذلك اليوم هو يوم 15 أوت اليوم الذي ولدت به أنا وقررت أنه يوم ولادة كل من يوكي وسيلفر كذلك، لذا وفرو تهنئاتكم لسيلفر ويوكي وربما أنا هههه حتى الغد في الفصل الجديد بإذن الله...

الفصل 268:

-دمج المصفوقات-
(قراءة ممتعة)











أريناس، داريوس وحتى أنوبيس رفقة كاثرين فإنهم كانو مصدومين بعض الشيء مما يقوله رين، فهذا الفتى الذي أمامهم الآن والذي كان بنظرهم مجرد عامي عادي يملك بعض الإرادة ليصبح قوي أكثر لا غير، ولكن رين قام بكر كافة  فرضياتهم بل وحتى شيرو كان مصدوما من هويته قليلا..
ورغم كل هذا لم يستطع منع ضحكته من الخروج ليقول:

"هاهاهاها التنين الأزرق أو الأخضر سأتغلب عليكم جميعا...."

تفاجئ من هناك من ردة فعل شيرو الغريبة ولكنهم ضحكو عليه في النهاية ما عدى رين الذي كان يبتسم في الواجهة بينما يفكر بداخله:

'بمذكرات معلمي وجدت أن شيرو من عشيرة التنين الأزرق ولكن المحير بالأمر، ما الذي أحضر شيرو رضيعا لطائفة التنين، أتسائل هل هناك مشكل حصل مع عشائر التنين هناك...؟'

'أظن أنني لن أجد إجابة إلا بالذهاب هناك...'

بينما كان الجميع يحك فإن إيغمراسن إنتبه لملامح رين قبل أن يرسل صوته لعقل رين قائلا:

'أظنك تعلم حول هويتي أنا أيضا أليس كذلك؟'

أدار رين رأسه ناحية إيغمراسن بينما يبتسم مرسلا صوته قائلا:

ورثة السماوات (الجزء الثاني)Where stories live. Discover now