MAGIC BOOK || YOONMIN

DADDY '

P.|||
YOON POV.
٦:٠٠

يستيقظ يونغي لـ يرمي بغطأ السرير على الارض بأهمال عرجع إلى الحمام
وحين خرج جلس على سريره.
" هذا الشعور...يخنقني ان اغرق بما لا استطيع قوله تباً.. "
تثائب وكفكف دموعه ونهض بهدوء،
استبدل ملابسه لأخرى نظيفة فـ هو رجع امس ارهاق نفسه في الدراسة ولم يغير ملابسه،
تحرك خارج المنزل،
يدندن موسيقى ما لشوبان حتى يصل لجامعته.
" صباح الخير سكرتي."
' هذا الصوت؟!' تسأل يونغي بـ داخله عن صاحب هذا الصوت المزعج بـ النسبة له
ألتفت وحدق بـ صاحب الصوت بـ برود وتجاهله وتحرك.
" هيي عزيزي هل تتجاهل دادي؟!"
تحدث البرتقالي بصوت عالً جاذب انتبه بعض الطلاب.
" دادي؟ دادي بـ مؤخرتك "
صرح يونغي بـ هدوء وينظر في عين الفتى الملقب بـ اوسم فتى في الجامعة.
" مين يونغيي " صرخ الفتى بنزعاج.
" بارك جيمين؟" هدوء يونغي اكثر ما يزعج بارك جيمين.
" انتظر هنا اريد ان نتقابل لـ.. "
كان سيكمل كلامه لكن قاطعه يونغي بـ ذهابه.
تنهد جيمين فـ يونغي عنيد وجيمين خبيث من ناحية يونغي.

__★•__☆°__★•__☆°__★•__☆°__★•__
P.||||
JIMIN POV.

هذا القط المشاكس مين يونغي خصمي،
شغفي الوحيد كل يوم هو مضايقته طوال اليوم،
ولكنه يتعامني طوال الوقت كذالك!،
تارة اره قارس وتارة اره دافيِء،
بارد في تعامله مع، الجميع عدى هذا الـ سوبين،
ابصره لطيف تارة واكره نفسي حين افعل،
لكن يجب الاعتراف ان جميع من شاهده يضحك، بخيت فـ حين ابتسم لـ سوبين وقع نصف الصف، له بسبب تلك الابتسامة لكن مع هذا لا احد، يقترب منه يخشونه وهناك من يسخطه وانا منهم.
END POV.
يجلس يونغي بهدوء في المكتبة شدد على، الدراسة اليوم لأن الاختبارات اقتربت،
وصل جيمين إلى المكتبة جلس بجانبة وبسبب تركيز يونغي غفل عنه.

" امم ماذا كنت سـ أشعر لو كنت عصفور،
..اذهب اينما اشاء وقتما اشاء،
احلق فوق البحر كم سيكون جميلاً. "
فكر يونغي بصوت عالً وهو شارد وهناك ابتسامة صغيرة على فمه.
" ويأتي كلب ويلتهمك وانت تقف قرب الرصيف وهكذا ستنتهي حياة عصفورنا المغامر. "
همس جيمين بجانب اذن يونغي ليجفل الشاحب ويضع يديه على قلبه.
" ل- لحظة انت!..لا تنصت إلى افكار احد مجدداً هذا تصرف فظ جداً. "
قال يونغي بحرج ويضع كتابه في حقيبته قبل ان يبعثر جيمين خصلاته ويتمتم بـ.
" بدوت لطيف هه ارك لاحقاً قطتي."
وقف يونغي مكانه مع بعض المشاعر المشتتة.
" اللعنة..."
____♡'___♡'___♡'___♡'___♡'___♡'____

مجرد كلام
ضـاعـت زهـور الـحـب فـي أجـواء الـشـتـاء وكـائـبـة لـيـلـه ،
ضـاعـت الـزهـور وأسـتـمـر حـبـي وحـيـداً يـنـمـوا وحـده حـتـى أزهـي يـحـبـك تـألـق بـشـدة ،
ولـم يـذبـل أنـا لـن أتـركـه يـفـعـل ،
فـ أسـقـيـنـي حـبـاً لـعـل زهـوري تـنـوا.
﴿قـلـبـي أحـبـك بـشـدة لـدرجـة انـه أبـرم انـه مـلـكـك .﴾

IS OVER 🍁