Part 14

1.3K 55 0
                                    

Win's pov 🔞

برايت قام برميِّ بخفة على السرير كنتُ مُندهشًا من حركاته ولكنني متحمسٌ في الوقتِ ذاته.. سحبتهُ إلي لتقبيلَهُ شابكًا كلتا يدايَّ حولَ عُنقه كالعادة..
"وين، أنتَ مِثاليّ.. فقط لي" تآوهَ بالقرب من شفاهي ليخلعَ قميصَهُ بسرعةٍ كبيرة للرجوعِ إلى القُبلة مجددًا.. لم أتوقعُ هذا منه
"هل يُمكنُني ؟" همسَ فوقَ شفاهي واضعًا يدهُ تحتَ قميصي نظرتُ إليه وحركتُ رأسي بالموافقة ليفعل..

قام برميِّ قميصي بعيدًا ليُقبل بعدها جسدي بِعنف..
" بشرتُكَ ناعمة جدًا وين" خجلتُ من كلماته ومن قُبلاتهِ المثيرة التي كانت تؤلمُني بشكلٍ جيد

لا أهتمُ إن كان البابُ مُغلقًا .. ولا أعلمُ إن كانَ ميو وغولف يستطيعونَ سماعُنا، وأعلمُ بأنَّ والدتي ستكونُ هنا في وقتٍ قريب ولكنني لا أهتم
"دعني أكونُ بالأعلى برايت"
"أراهن على حاجتِكَ الماسة لذلك حبيبي.. "
ابتسم بطريقةٍ لعوبة مما جعلني أُقبلهُ قبلةً طويلة قبل تبديلِ أماكنُنا..

يا اللهي أنا فوقَهُ الآن أُقبلُ أسفل عُنقه بلا قميص..
إنهُ الشعور الأكثرَ إثارة
يداهُ وجدت طريقُها مجددًا فوق مؤخرتي مما جعلني مُنتصبًا كاللعنة هو حقًا يجعلُني أشعرُ بشعورٍ جيد
لا أعلمُ ما الذي أُفكرُ به الآن ولكن الثقة داهمتني من كل النواحي.. بدأتُ بتحريكِ جسدي فوقَهُ ببطءٍ شديد وبشكلٍ دائري سمعتُهُ يتآوهُ بالقربِ من عُنقي مما جعلني أبتسم لإكمالِ هذهِ التحرُكات نظرتُ بعدها إليه صانعًا تواصُلاً بالعين بيننا هو كان يعضُ شفاههُ السفلية بينما ينظرُ إلي ولكنني لن أتوقف أريدُ أن أُجازف وأقودَهُ للجنون
"اللعنة.. من أينَ تعلمتَ هذهِ الأمور وين؟ " نظرتُ إليه وهو مُغلقًا عيناه ويتآوه لذا بدأتُ بإعادتها بشكلٍ أسرع .. هو من يريدُ ذلك لإمساكهِ خصري وتحريكَهُ بشكلٍ أسرع تجاهه
"أشعرُ بشعورٍ جيدٍ برايت" تآوهاتي كانت عالية جدًا.. أستطيعُ الشعورَ بهِ بالأسفل هو حقًا كبير
" جيدٌ لي حبيبي فقط لي " سحبَني إليهِ لقُبلةٍ أُخرى وهمس
"أريدُ أن أراكَ دون بنطالِك وين" تآوهتُ وقبلتهُ مجددًا...أنا لا أشعرُ بالحرجِ أو العار انا أستمتعُ بوقتي واردتُ المزيد..
" أجل؟ إذن إفعلها" ابتعدتُ قليلاً ليستطيعَ الحصول على ما يُريد وللعودة بعدها لتركِ العلامات على عُنقي.. أنا انتصبُ أكثر فأكثر بسببه..
"أريدُكَ أن تفعلها كما فعلتُ من أجلك"
" بكلِ سرورٍ حبيبي"
يا اللهي انا أعلو جسد برايت الذي لم يتوقف عن تقبيلي ولو قليلاً مُرتديًا معهُ فقط ملابِسُنا الداخلية تبًا أنا أحمرُ خجلاً وأشعرُ بالحرارة كما يفعل لأنهُ أصبحَ مُبتلاً بالفعل..
جسدهُ المتعرق بشرَتهُ الذهبية وشعرهُ المنسدل كل شيءٍ بهِ يقودُني للجنون
" برايت، هيا" حركتُ نفسي أسرعَ من ذي قبل
"كُن صبورًا حبيبي"
تحرُكاتُنا أصبَحَت الأسرع على الإطلاق يدهُ الكبيرة حول خصريَّ الصغير دافعًا جسدي إلى الأعلى والأسفل كنتُ قريبًا للغاية ولكنني صبرت وبدأتُ بتركِ العلاماتِ على عُنقه
"أشعرُ بشعورٍ جيد"
"جيدٌ جدًا حبيبي، أليسَ كذلك؟ "
"ج.. جدًا كاللعنة"
"دعني أرى مدى الشعور الجيد حبيبي حاول أن تقذف" حركتُ رأسي موافقًا لما قاله فأنا لم أستطع الحديث دون تلك التآوهات
"ب... برايت.. يا اللهي هل يُمكنُنا.." لا أستطيعُ التحملَ بتاتًا كنتُ على وشكِ الصُراخ والقذف لا أملكُ التحكم بجسدي وكلماتي بعد الآن
" ما الذي تُريدهُ حبيبي؟ أخبرني "ابتعدتُ عن عُنقه للعودة إلى تقبيله بعمق أشعرُ بالأنتصاب أكثر الآن
"ا.. التعري أرجوك.. أريدُ أن أراك "
" هل أنت مُتأكد وين؟أيمكنُني أن أراك ايضًا ؟" وافقتهُ بخجل مغلقًا عيناي مُجددًا عندما شعرتُ بيده حول مؤخرتي مُجددًا ساحبًا بها ملابسي الداخلية تآوهتُ بشدة عندما شعرتُ بيداه تصفعُ مؤخرتي...
"تبًا كيف لكَ أن تكون بهذا الجمال وين؟ جسدُكَ جميل وملمَسُكَ ناعم أفضلَ من أيِّ فتاة "
أمسكتُ بصدره مُنزلاً يدي إلى الأسفل لمساعدتهُ كما فعل بي أستطيعُ القول بأنهُ كان مُنتصبًا مثلي تمامًا..

التغير من أجل الحب ✨حيث تعيش القصص. اكتشف الآن