كيم تايهيونغ و جيون جونغكوك أصدقاء طفولة تربطهم قصة حبهم منذ الصغر
تايهيونغ كان حلمه أن يصبح ممثل و كان أول من دعس عليه هو حبيبه عمره ..
فماذا سيكون مصيرهما عندما يتواجهون بشكل أخر و الأنتقام هو الدافع
رواية مثلية +١٨ لا تمت للواقع بصلة
ف، ك 🔃...
Hoppla! Dieses Bild entspricht nicht unseren inhaltlichen Richtlinien. Um mit dem Veröffentlichen fortfahren zu können, entferne es bitte oder lade ein anderes Bild hoch.
...
- محبتش أتأخر أكتر من كدة رغم التفاعل السئ اللي أجبرني أنهي الرواية
أتمني أن تتقاعلوا البارت الأخير كـ تقدير لـ تعبي :) :)
. . . Enjoy . . .
ليقول جونغكوك بعد ان استقرت انفاسه " هل تعود حبيبي كيم تايهيونغ "
نظر له تايهيونغ و ابتسم ثم حاوط وجه جونغكوك بيديه و نقر قبلة علي شفاه جونغكوك الذي ابتسم عندما علم جوابه
و ثواني حتي اختفت ابتسامته عندما سمع تايهيونغ يقول
" لا يجوز بعد الٱن "
نظر له جونغكوك بعدم فهم و قال بنبرة مصدومة " لماذا تايهيونغ "
نفي برأسه ثم نظر للأسفل و قال " لا يمكنني أن أكون عال عليك "
" أنت لست عال " رد جونغكوك بغضب علي الأخر
رفع رأسه واضعٱ عيناه بعين الأخر و قال " بلا ، أنا أريدك حبيب و ليس ممرض و أن كنت أموت لن نعود و أنا أعلم أنك فقط تشفق علي حالتي و لكن أستمع لي جيدٱ لا تحمل نفسك مسؤلية ما حدث الذي كنت أنا السبب فيه لذا اذا ذهبت الٱن أنا أتفهمك و أضع لك ملايين المبررات "
ابتسم جونغكوك بحزن و قال " أنظر داخل عيناي لتعلم اذا كان ما أشعر به تجاهك هو شفقة أم حب و عشق لك، ربما نعم أنا أحمل نفسي مسئولية ما حدث و لكن هذا لأني سلمت نفسي لغضبي و كراهيتي و تناسيت حبي لك و لتعلم أني أريد العودة لك ليس شفقة عليك و لكني بعد ما تذوقت احساس فقدانك لم أعد أتحمل و علمت أننا لا يجب أن تضيع ثانية واحدة في العند لأجل شئ لن يسعدنا سويا "
تايهيونغ كان يستمع له بتركيز و كل كلمة كان يقولها كانت تؤكد له أنه أخطئ بترك ذلك الشخص الحنون