أسْـئِلَةٌ لَـيْسَ لَـهَا أَجْـوِبَة •𝟱•

1.3K 159 37
                                    

'''''''°•°'''''''

أضِـئ نَـجْمَتِي بِـالَلوْنِ البُـرتُـقَالي و اتْـرَكْ أثَـراً لَـكَ بِـتَعْلِيقَكَ عَلَي هَـذَا الفَـصْلُ و انْـطَلِقْ مَـعِي فِـي رِحْلَتِي كَـي تَـرَي كُلَ جَـدِيدْ عَـنْ طَـرِيقِ مُـتَابَعْتِي

~~~~~~~~~~~~~~

استيقظت مبكراً كالعادة و قررت أن أراجع خططي مجدداً فالأمور لا تسير كما ظننتها لم يتم ذكر شيء عن أن إرث الساحر كان بيضة العنقاء

لكن هذا لم يغير شيء فإن لم أستطع التواصل مع بطل الرواية لن أستطيع تحذيره عن تلك الحرب التي ستبدأ قريباً

الرواية كانت في الأصل تتكلم عن أنه بينما كان يبحث عن المنظمة للإنتقام منها كان أيضاً في وسط حرب عُظمة تفتك بالبلاد و عدوه كانت أقوي إمبراطورية في القارة

و حتي حلافائه كانت بلادهم تتعرض للضغط من قبل أعداء مختلفيين

في النهاية سقطت مقاطعته و هرب هو و مجموعة من الجنود و أقسم أن يعرف من وراء الأمر لأنه لم يكن من الطبيعي اندلاع العديد من الحروب في نفس الوقت كان الأمر مخططاً له بالتأكيد

ما لمح له الكاتب أن البطل لم يكن الوحيد الذي لاحظ هذا و أن أشخاصاً آخرين يبحثون في الأمر و هم في طريقهم لمقابلة البطل أثناء بحثهم عن السبب و قد ذكر الكثير عنهم أيضاً بعضهم قابله من قبل بالفعل

كان سبب خطف لوسيان هو إحضار آرثر حيث يريدون ، ثم إشعال الإنفجار لقتلهم هما الاثنين

لقد كان آرثر سيد سيف قوي يحمي حدود البلاد التي تقع بينهم و بين الإمبراطورية و بعد الإنفجار قد نجى بسبب هالته التي حمته لكنها لم تستطع أن تحمي شقيقه لهذا شعر بأنه كان السبب في استهدافهم لأخيه
.
.
.

قبل أن آتي إلي هنا كنت أحد العلماء الذين عملوا مع الجيش لفترة طويلة و عشت في أجواء الخطر و الحرب مع الكائنات الجديدة و مع التمرد أيضا من البشر الذين رفضوا التغير للتأقلم مع الكائنات الجديدة و لقبوها بالوحوش

و طوال ستة و عشرين عاماً من العمل مع الجيش لم أكن أستطيع الأرتياح حقا و عندما أصبح العالم مستقرا كنت قد بلغت الخمسين و أردت الأرتياح و عيش ما تبقى لي بعيداً عن الحرب

قدمت طلب تقاعد و تم قبوله و اشتريت منزل في أكثر مكان هادئ في المدينة

كان من الصعب عليا نسيان ما حدث لي منذ الكارثة الأولى لأنه بعد كارثة ظهور الكائنات الجديدة وتحطم المدن ظهرت أيضاً تغيرات للبشر أعطتهم شيء مشابه للقوة الخارقة

عَـليّ تَـغْيِير هَذِه الحَـبَكَة إن أرَدتُ أنْ أعَـيشَ Where stories live. Discover now