مقدمة :

4.1K 101 41
                                    

شكراً ساكرا، في المرة القادمة...

كانت تلك آخر جملة سمعتها أميرتنا الوردية من آسر قلبها قبل سنتين من الآن...
لا أحد يعرف عنه شيئاً، لم يعد للقرية أبداً...
هل حقاً لم يكن ذلك مهماً بالنسبة له؟!

هل بَنَت مخيّلتها على وهم ام انها حقاً شعرت بحبّه من تلك النقرة؟

إلى متى سانتظر يا ترى؟ لقد اشتقت اليك...

_______________

هل فعلاً لا زالت تكن لي المشاعر حتى بعد كل ما فعلته؟

هل وصلتها مشاعري يا ترى؟ تباً لا أعرف التصرف مع هذا الاحساس الذي يخالجني...

الازالت تنتظرني؟ ام انها فقدت الأمل؟ أيعقل انها لم تعد تحبني؟

لم اكن اعتقد اني ساقولها يوماً... لقد اشتقت اليك، ارجوك انتظريني انا قادم...

_____________

هاي يا كرزاتي الحلوييين...

أخيراً و بعد طول انتظار عدت لكم
برواية جديدة
تحت عنوان مصيري
تتحدث عن قصة الساسوساكو بعد الحرب
وولادة سارادا
مصيري... قريباً

 قريباً

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
مصيري (مكتملة) Where stories live. Discover now