"لم أقل شيئًا ، لمجرد طرد هؤلاء الأقارب في المنزل في الصباح والسماح لك بالعودة بعد الظهر."
لما؟
تراجعت يي شين ، تشتبه في أن لديها هلوسة سمعية.
وسبب وجود هؤلاء الأقارب هنا بالطبع هو الضغط عليهم حتى يستفيدوا من أنفسهم.
أراد يي تشنغ دونغ إرسالهم بعيدًا قبل رؤية أي شخص!
"هل ينبغي التخلي عنهم جميعًا ، أم أن القليل منهم فقط ليس مهمًا؟" تدحرجت عيون يي شين بعناد ، وكان الفرق كبيرًا.
"بالطبع تم إرسال كل شيء بعيدًا. أليس الأمر أسهل الآن؟"
استقرت ذقن لو ليكسون على كتف يي شين ولم تستطع المساعدة في التواصل مع شحمة أذنها اللحمية.
يقال أن أصحاب شحمة الأذن السميكة مباركون ، فهل له أثر من البركة؟
"لا تقرص شحمة أذني ،" هز يي شين رأسه ، ونظر إلى لو ليكسون باستياء ، ووبخ ، "حكة!"
"حسنًا ، لا تقرص ، هل ما زال جسمك حامضًا؟ سأسمح بدخول الماء وأغتسل في الحمام لاحقًا لتهدئته."
تم طرد جميع الأقارب بعيدًا ، وفي مواجهة Ye Chengdong ، تم تخفيف الضغط كثيرًا ، وتراجع مزاج Ye Xin قليلاً.
"أي ساعة؟"
"إنها الساعة الحادية عشر فقط."
إنها الساعة الحادية عشر فقط!
استمع إلى ما هو عليه ، في وقت الغداء ، أنهت لتوها وجبة الإفطار.
لم تتراجع يي شين ، وأعطت لو ليكسون نظرة بيضاء أخرى ، ولكن عندما لاحظ أن عينيه أغمقت قليلاً ، رن جرس الإنذار فجأة في ذهنه.
"أم ، لقد وضعتني على الأريكة ، ادخل واترك الماء يذهب."
إنها حقًا لم تكن لديها الطاقة لمرافقته بجنون.
مع الأسف البسيط ، أطلق لو ليكسون الحرارة في قوقعة الأذن: "أريد حقًا أن أبقيك محبوسًا في السرير ، ولا أذهب إلى أي مكان."
شعر يي شين بالرعب ، وشعره كان عموديًا.
ما هي أعصابك مرة أخرى!
"اذهبي وضعي الماء. أنا متعب حقًا. بالمناسبة ، شاي الفواكه من ذلك المنزل كان جيدًا جدًا الليلة الماضية. يمكنك مساعدتي في شراء كوب لاحقًا ، حسنًا؟"
بالطبع يمكنك طلب الوجبات السريعة ، لكنها تريد تشتيت انتباه الناس.
لا تنقع في النصف ، واندفع إلى الداخل.
ضحك لو ليكسون "طلب أخت الزوج ، بالطبع سألتقي" ، ووقف ووضع الشخص على الأريكة ، وأحضر الهاتف: "أنت تلعب لفترة ، سأدخل وأضع المياه في."
YOU ARE READING
كل يوم هو ميدان شورى
Romance🕸مكتملة ارتدت يي شين كتابًا ، وضعت في كتاب "كل يوم زوجة حلوة مدللة" أوصى به أحد الأصدقاء ، وأصبحت سلفًا للأثرياء والمتغطرسين. أثناء الزواج ، علقت مع أخو زوجي التوأم ، لأن الزوج كان قاسيًا والأخ الأصغر كان لطيفًا ولطيفًا. لكن المالك الأصلي كان لدي...
