yoυ are crezy | ِمكتُملْة

البارت الخامس عشر

اهلا 💕

اتمنى ما اتاخرت عليكم كثيرا 🤌

ياللة نبدأ

___________________________

" مرحبا بك سيد يونغي " اومى لها يونغي بهدوء ، جاعلها تكمل كلامها " سيد يونغي سوف أسألك بعد الأسئلة الشخصية حتى اتأكد من الفحوصات و التحليلات اذا لم يكن لديك مانع بذالك " نفى يونغي بهدوء رادف " ليس لدي مانع دكتورة جيني تفضلي " ابتسمت بخفة

ماسكة ملف التحليلات التي تخص الأصغر الخائف " في حين تمارسا هل تستخدم طرق حماية او اي شي اخر " تبخر الأصغر من الخجل جاعل وجهه احمر شد على يد زوجه الذي جاوبها بهدوء " لا نستعمل اي من هاذا "

" تستخدم واقي حماية " نفى لها ، اكملت سؤالها إلى الأصغر " سيد جيمين انت تعرف انك تستطيع الحمل و لديك رحم أليس كذالك ؟ " اومى لها الأصغر بتوتر ، ابتسمت له مطمئنة له
" سيد جيمين ليس بك اي مشكلة و تستطيع الحمل بشكل طبيعي لذالك لا تقلق "

و هاذا الكلمات اراحت قلب الأصغر الذي كان سوف يموت امنيته ان ينجب طفل صغير منه و من زوجه الذي ابتسم لذالك و تخيل ان يكون له طفل صغير مشبه بصغيره هاذا سوف يكون لطيف و يكتمل عائلته الصغيره و اللطيفة

" ا..اذا لماذا لم احمل إلى الآن ، أعني انا متزوج من سنتين و إلى الآن لم تظهر اعراض الحمل "

" حسنا سيد جيمين ، كما قلت لي أمس انكما تستخدما عديد من الوضعيات و ليس في كل مرة يقذف داخلك أليس كذالك ؟ " اومى له الأصغر بخجل جاع عينان زوجه تلمعان بحب لزوجه اللطيف

" هاذا سبب عدم الحمل ، عندما تمارسا يجب أن يقذف داخلك و يكون متواصل ، لهاذا السبب إلى الآن لم تحمل ، انت سليم من كل الامراض او اي شيء يمنعك عن الحمل " ابتسم الأصغر بوسع نظر بسرعة إلى زوجه الذي لن يبعد عيناه عنه منذ البداية ، احتظنه بقوة شاعر

بعيناه التان تلسعانه،  بادله زوجه بابتسامته السكرية " شكرا لك دكتورة جيني الآن عن اذنك " اومى له الدكتورة بابتسامة تنظر إلى اللطيف الذي يبكي بصمت من شدة سعادته

" هيا هيا كوك اسرع لماذا انت بطيئ " انتحب الصغير بلطف ، نظر له الغرابي بسعادة و عيناه التي تلمعان حب له قلبه الآن ليس بخير ابدا ، يعاني من تسرع نبضاته بسبب لطافة ملاكه ، تنهد تاي بملل من الاخر البطيء لقد وعده الأكبر ان ياخذه إلى والدته و هوى متحمسل لذالك كثيرا سوف يرى والدته بعد فراق طويل .

" تمهل حبيبي انظر لقد اكملت " ترك الأوراق التي كان عليه العمل عليها لأنها مهمة جدا ، اتجه آلى الطاولة ياخذ مفتاح سيارته قفز الأصغر بحماس و نزل بسرعة ، و خلف الأكبر الذي يقهق على حماسه اللطيف ، نظر لهم جين بابتسامة واسعة لقد رأى بعد التطور الصغير
و هاذا جيدا بالفعل !