صَيْفٌ حَارٌّ بَاتَ حَرُّهُ يَشْتَدُّ،وَشَمْسُ صَيْفٍ قَدْ بَزَغَتْ.
إِنَّنِي لَا أَدْرِي مَا أَقُولُ فِإِنَّنِي أَرَدْتُ اخْتِلَاقَ حَدِيثٍ مَعَكَ..
أُحِبُّكَ يَا شَمْسَ صَيْفِي وَإِنَّنِي لَأَعْشَقُ إِشْرَاقَكَ دَاخِلَ خَافِقِي.
10/7/1873
مِنْ غَيْمَةٍ مُمْطِرَةٍ إِلَى شَمْسِ صَيْفٍ حَارٍّ.

YOU ARE READING
1873 || ك.ت.هـ
Historical Fictionسَأُرْسِلُ لَكَ فَاقْرَأْ رَسَائِلِي، وَهَذَا لَيْسَ طَلَبًا، إِنَّهُ أَمْرٌ. لِتَجْرُبَةٍ أَفْضَلْ يُرْجَى تَشْغِيلُ مُوَشِّحِ "لَمَّا بَدَا يَتَثَنَّى" أَثْنَاءَ الْقِرَاءَةِ وَشُكْرًا.🦋 تَنْبِيهٌ: الرِّوَايَةُ لَيْسَتْ لِـ شِيبْ تَايْكُوكْ.