بارت 29

365 21 2
                                    

لولا: شوفي راحو رجال معد فيه احد
ولمحت عزيز ورا في المطبخ وغمزت له
وقامو يرقصون بشكل لطيف وروان تضحك وعزيز ورا ذايب هيمان مايدري وش يسوي وكانو يرقصون وكل الأنضار عليهم وخلصت الأغنية ونزلو
لولا: ناضري عند المطبخ
نومي: ياوصخه! ياويلي وين اودي وجهي عنه وهجت عند سميه وريان وقالتلهم
ريان: ول تلاقينه هيمان
سميه: قهر ليتني صورة لولا وارسلتها لك ياريما
ريما: ماعليك انا كاميرة خفية صورة وارسلتهم
ريان: كذابه!
وورتهم ردود فايز من الأول للأخير
وأخيراً جاء وقت الوداع وكل عاده روان تبكي لأنها بتفقد اختها
ريان: روان تكفين لا تبكين
روان: كيف ماابكي وانا بفقد توأمي مين بيصحيني على صراخ مين بيزرف اغراضي مين بيسوق فيني
ريان: طب أسمعي بسرعه برسلك شي على الواتس وردي علي ضاروري الحين
ريان:
|وش قالك بأذنك؟
روان: انقلعي
سميه: استودعتكم الله ياكناري
لولا: عقبالي يارب
أيمن: لا تبكين تكفين المفروض تفرحين
روان: تستهبل بفقد توأمي شي الوحيد الي بقالي من امي وابوي وتقولي لا تبكين؟
ايمن: ترا مابحرمك من شوفتها متى مابغيتي روحيلها وهي تجيك عادي شفيك
ولف وجهها عليه ومسح دموعها وحضنها
أيمن: لعد تبكين تفهمين
روان بأبتسامه: ابشر
وباسها فخدها
ورجعو البيت وهم ميتين تعب وطلبو عشاء لأن محد له خلق يطبخ ابداً وراحو شافو ريان تبكي
لولا: ياربيي ريان احنا نهدي روان تجين انتي
ريان: مقدر اشتقتلها وانا توني مالي كم ساعه
ميرفت: معليه حبيبتي ترا ماهي مهاجره موجوده معانا بنفس المدينه اللهم بيت ثاني
نومي: تكفين لا تقطعين قلبي
ودق الباب وجاء الأكل وبدو يسولفون ويحاولون يرفهون على ريان وروان كانت نفس شي مشتاقة لريان لاكنها في قمة الفرحه مع أيمن ومدلعها اكبر دلع
وبعد ماتعشو كلهم نامو وصحو ساعه 4
ميرفت: ياويلي كم لبثنا؟
ريان: والله مدري خل نقوم البنات
وقومو البنات وفطرو وكانو يسولفون وفجاء لولا صرخت
**يتبععع**

حـبي لك تحـققOnde histórias criam vida. Descubra agora