اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
•لكُل من دخل للعمل ولهُ النية بقراءته، أنتم ترون أن العمل مَكتوب مع عنوانه، كلمة -متوقفة، فأرجو عدم ذِكر متى سوف يتم التحديث بها ومن هذه الأمور، لطُفاً، وفالنهاية لستُ أمنعكم عن قراءته بتاتًا، بل العكس أنتم أحرار تفضلوا.
..
قالت لهُ:
قبل ذهابك غني لي أغنية يمكنني تذكرك من خلالها.
فأومئ لها وهو يردف قائلا:
'أريد أن أكون معك.
وأن ابقى هكذا.
تتوهجين مجددا تماما كما النجوم البراقة.
أنا ما زلت هنا بجانبكِ
أسير مواكباً لكِ أينما تذهبين.
فأنت ستحيين في أعماقي إلى الأبد.
وتتنفسين بعمق داخلي.
فلتاخذي كل شيء فحسب.
فأنا لا أسوى شيء من دون حبكِ
أعدك بأنني لن أتخلى عن حبك أبدا.
فقلبي ينبض بسببكِ
وإلى أبد الأبدين
أنتي الوحيدة من يمكنها الاستحواذ على قلبي.
يا حبيبتي الصغيرة
أود البقاء معكِ'.
جذب يدها الصغيرة واضعا أياها على قلبه فأبتسمت بخفة جاعلتاً منه يبادلها بينما يغرق بتفاصيلها أكثر.
'الذكريات تقبع دائما هنا، في الغرفة المسماة 'القلب'
