Chapter 3:

84 13 223
                                    

فوت وتعليق أن أعجبكم أميراتي👸.






هيلو يا حلوين🥹✨️.

أدري أني ما قلت بحدث لكم بالعمل غير بالصدفه ولأني كتبت البارت هذا وكان لمناسبة عيد ميلادي يلي بتاريخ 15 أكتوبر، بس سمعت شيء بخصوص أنقطاع النت وشيء كذا، لهيك ما حبيت يبقى بالدارفت وقولت ليش ما أنزله لكم وخلاص دام بينزل بالأخير بكل الأحوال🫦✨️

وبصراحه، لو ما نزلته بتقيم علي حرب من قِبل وحده مهؤؤسه بالعمل، سو هير از هي👈👉

إنجوي حلواتي، لوبيو 🥹💞.




























--




























"لا، لم يأتي أحد بي إلى هنا، لقد حاولت تَذكر مَكان غرفتك مرة أخرى، و وجدتُ بأنني أمامها بالفعل بعد أن تَبعت حَدسي بإيجادها بنفسي دون مساعدة!"

هو يريد أن يرى أن ما خَمنهُ داخله صحيح أم لا.

لكنها نطقت تَصدمه بِصحة الأمر بكل سهولة، جاعله إياه يوسع عينيه

بينما يبتسم بجانبية وفَخر، لا يصدق ذلك.

"إلهي نتُفتي، أحسنتي عملاً!"

هو أستقام يشاهد تلالاه عينيها عندما نطق بسعادة كبيرة، ثم راح يُربت بأنامل كَفه على خصلاتها المتناثرة على جبينها وجانبي وجهها

أبتسمت لإراديا عندما فهمت مقصده وسعادته بما فعلت، تقوس زوايا شفتيها بطفولية وعبوس عفوي، جعل منه يُفلت نَفس مرتعش

ويؤنب داخله للتفكير الذي كلما فعلت أبسط شيء أمامه، يقفز لعقله ويخبره أن يفعله بها

والذي لم يكن سوى، تقَبيل تلك الشفاة اللطيفة ذات العبوس العفوي القاتل

وأحتوائها بين خاصته حتى تَكاد تفقد أنفاسها.

"أخبريني ما الذي تؤدين الحصول عليه لما فعلتي؟!"

بوزت شفتيها بلؤم، مستغربة من كلامه فأعاد الإبتسامة الخفيفة تلك على ثغره لتصرفها.

"حلوى؟ كاكاو؟ شوكلاتة هِمم؟!"

"شوكلاتة؟!"

هي نبست توسع عينيها التي كَانت منبهرة بشكل كبير لتلك التسمية التي قالها والتي تحُبها،

With you |pjm| متوقفة .حيث تعيش القصص. اكتشف الآن