"مكتملة"
"رواية ليلة واحدة مع الشيطان عن سوكوكو" دازاي و تشويا" من انيمي كلاب الادب الضالة"
-معظم كتبي تحتوي على خرافات من ديانات أخرى.. اطلب منك وبكل احترام ان لا تقرأ اذا كانت لا تروقك-
حائزة على:
~المرتبة الأولى في قصص البرومنس~
~المرتبة الأولى...
رفااااق اعتذر عن التأخر في النشر 😭😭😭 سأسحب سحبة اسطورية في هذه الأيام امي ستأخذ الهاتف مني لأن موعد الفروض وصل ونتائجي كارثية 💔😭😭😭
قالت انها لن تعيده لي وستعاقبني لأنني استهزئت بدراستي 😢😢😢
لكن اعدكم انني سأحاول النشر جاهدا من هاتف اختي خفية عنها.. هذا كل ما اردت قوله.. ارجوكم انظروني حتى تنتهي فترة الفروض ثم اعود لكم 😭😭😭💔💔💔
اترككم الآن مع الفصل (╥﹏╥)
الراوي#
*الجزء الأول من الفصل- حانة لوبين*
امسك ريد بهاتفه بتوتر.. وهو يهز ركبتيه بقوة وكذلك يعض على أظافره ملتهما اياها بشراهة..
كان يتنهد بقلق.. بينما يضع سماعة هاتفه في اذنه.. مترجيا ان يجيبه الشخص الذي يحاول التواصل معه.. لكن بدون جدوى..
"هاتفه لا يزال مغلقا.." قال ذلك وقد زاد توتره.. بدون ان يستطيع قول اي كلمة اخرى وقف وهو يتنهد بتواصل "كارثة!.. كارثة كبيرة!.. تشويا-كن لم يأكل آخر تفاحة.. نصفه الآخر سيستيقظ.. وهو للآن لا يرد حتى!.. دازاي شاهد رسالتي لكنه لم يرد ايضا وبعد ذلك اطفأ هاتفه!.. وأودا-سان ليس لديه هاتف!.. وانا محتجز في هذه الحانة اللعينة ولا استطيع الخروج!.. ما هذا الآن؟!.. ايمكن ان يسوء الوضع اكثر من هذا؟!.."
شد شعره بقوة لاعنا حظه.. لكنه بعد مدة قصيرة صمت وهو يتأمل مخرج الحانة بتوتر "أأجازف بالخروج؟.. لكن.. أبعد ما يمكنني الوصول اليه هو عشرة امتار بعيدا عن المكان الذي انا مقيد فيه.. هل المقبرة التي فيها اودا-سان تبعد عن هنا عشرة امتار ام اكثر؟.. ااجازف بالذهاب اليها لأطلب منه ان يحذر دازاي-كن؟.."
جلس بتعب فوق احد المقاعد.. ثم قال بحزن "انا محتجز هنا منذ الأزل.. مللت هذه الأحيط الأربعة.. حتى ولو اردت الخروج فأقصى ما يمكنني الوصول اليه هو المقبرة.. ويوما بعد يوم تصبح مساحتي اضيق.. واصبح عاجزا عن الابتعاد اكثر.."
ضحك على نفسه بسخرية.. ثم قال بابتسام "لكن رغم ذلك انا لست نادما.. سبب احتجازي هنا هو كي يعيش تشويا-كن.. من اجله ومن اجل فيرلين-سان.. قد افعل اي شيء.."
وقف مصمما على الخروج.. وقد وجه نظراته الحادة نحو الباب..
هو عازم على الوصول الى المقبرة لتحذير اوداساكو.. هو عازم على تحمل العواقب..
تقدم نحو الباب بثبات.. وما ان فتحه.. الا ان قابله اوداساكو بملامحه الهادئة كالعادة.. وقد كان رافعا يده للأعلى وكأنه كان على وشك طرق الباب
"اه.. مساء الخير.. ريد-كن.." قال ذلك اوداساكو بتوتر..
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.