quotes

884 71 19
                                    


...

«أخبرتكِ انني لا أريد فتَاة ألا تفهمِين؟!»

«وكأنني أُرِيدها أنَا أيضا لا أُريد فتَاة أخرى»


...

«أ يعاقبونك أهلك إن ركضتِي بالشارع؟»

«لا أبي يخبرنِي أن ركضت أن لا بأس لأننِي لازلت صغيرة»

...


«لكن أبي أنَا أدرس.. دراستِي أهم بالفعل»

نظر لها بسخط ليحرك يداه بأحتكار

«أنتِ مجرد خادمة ويجب عليكِي معرفة هذا سوَاء هنا او لدى زوجكِ وتلك الشهادة الملعونة مصيرها القمَامة في النهَاية»

...

«لكن...»

أشاحت وجههَا عن أبنتهَا لتتحدث بجفَاء

«بدون لكن بالأصل رأيك كعدمه هنا»

...

« اللعنة أحدهم تابعني»

نظرت لهاتفها بأيدي مرتعشة ولا تعلم لما قامت برد المتابعة دون تفكير

حساب هذا الشخص لا يضع غير خمس صور

«يبدو وسيم»

...

«رسَالة واحدة غير مقرُوءة»

قطبت حاجبيها بجهل لتفتح الرسَالة

«مرحبَا»

أرسل ذاته الشاب الذي تابعها منذ يومان

«مرحبَا»

...

«لكن لما قد تتابع حساب لا يضع ولا حتى صورة شخصية لنفسه؟»

ابتسم بخفة ضد شاشته ليحرك اصابعه فوقها

«كلماتك أثرتني.. أنها ليست مجرد كلمات من نسج خيالك.. أنه واقع أنتِ تعيشينه وتسخرين منه بكتابتك تلك»

....

«أشعر.. أننِي أحبكِ»

توقفت أصَابعها عن ضغط الأحرف حالما رأت جملته

شعرت لوهلة كأنها فقدت قدرتها على تحريكها

«المستخدم خارج نطاق التغطية»

قهقه هو بعلو عندما ألتقطت مجرتاه كلماتها

بينما هي تشعر انها بالفعل غير قادرة على تحريك جسدها

«هل أنتَ مخدر؟؟»

«لا لمَا؟؟»

«لأنك خدرت كل حواسي»

...

«لما تفعلون معي هكذا أنا لا أفهم؟!»

سقطت أرضًا بعد تلقيها لصفعة من المسمى والدها

«أترفعين صوتكِ عليِ أيتها الأمرأة؟!»

...

«أنه في كل مرة نتشاجر ينعتني بالأمرأة كما لو كانت هذا شئ مخذِي»

مسح بكفه على تقاسيم وجهه ليباشر الكتابة

«ليس من المخذِي كونك أمـــــرأة.. أنما من المخذِي حقا أنه شخص جاهل بالجوهرة التي معه فالأمراة ما هي ألا جوهرة نفيسة نسعى جاهدِين لاظهارها برَاقة لا لأطفاء لمعانها»

...

«چوريتي  أتعلمين كيف تحمل الفتاة من زوجها»

أحمر وجهها بحرج لتحرك أناملها بخفة

«أجل.. بقبلة»

قهقه بصخب حتى أنقطعتْ انفاسه وليتها رأته

لا مشكلة هو سيتكفل بتعليمها كل تلك الأشيَاء

«ماذا هل أجابتي خاطئة؟»

«لا حبيبتي أنها صحيحة للغاية»

...

«جونغكوك»

«عِيناه»

«هلا أتيت لأخذي؟.. أنا حقًا أحتضر»

مسحت دموعها بخشونة لتستطيع الرؤية

«تتزوجيني؟»

هي نظرت لكلمته ودون تفكير أجابت

«أجل»

«تعلمين...
أحبكِ كما لم يفعل أحدِ من قبل فلا أحد يستحق نصف حُبي لكِ..
أنتِ أصبحتي أقرب لي من حبل الوريد يا ملاكي المبجل..
يا أمـــــرَأتــــي»

...

أحببتكَ ک يتيمة أفتقرت لدفئ اسرة تحيط بقلبها حبًا

...

وكأنك والدي الذي بسط لي جناحاي لأحلق لا كسرهم لأصبح محتجزة

...

Coming soon..

WOMEN || JKWhere stories live. Discover now