قنوعهہ آنآ فيـﮯ گل شـيـﮯء آلآ فيـﮯ حبگ...... تقتلنيـﮯ آلآنآنيـﮯهہ....
سـتبقى آعيـﮯنگ تربگنيـﮯ حبيـﮯبتيـﮯ..... مـهہمـآ آعتدت رؤيـﮯتهہآ.....
رواية قصيرة لجونغكوك يتحدث عن كبرياء انثى لم ولن تقبل ان تشاركها احداهن زوجها..... اما هي او لا ا...
Ops! Esta imagem não segue nossas diretrizes de conteúdo. Para continuar a publicação, tente removê-la ou carregar outra.
تجاهلو الأخطاء الاملائية رجاءا..
_________♡_________
قبل سنة... . . .
-انسة نورسين!
وقع قلبها اسفل قدميها عندما سمعت صوت من تخافه و تهاب حضوره من بين جميع من تعرفهم حتى والدها الذي هو اكثر من تخاف و لكنها لا تهابه و تتوتر بقربه منها كالذي التفتت له ببطئ تشد على حقيبة يدها بقوة
- سيد جونغكوك ! م مرحبا
تفحص هيئتها بروية و بجرأة ضايقتها لن تنكر ليضع سوداويتيه على خاصتها العسلية مردفا بعمق نبرته
- لما تقفين بمفردك هنا!
و لما يسأل و كأنه يحقق معها ماهو الا شقيق صديقتها الاكبر ما شأنه حتى و ان تسطحت على الارض هنا
- انتظر خروج جينا ك كما تعلم نحن بفترة امتحانات و خرجت قبلها
اجابت على سؤاله كالفتاة المطيعة ليهمهم لها يعيد سترة بدلته السوداء الرسمية الى الخلف يدخل يديه بجيوب سرواله الضيق
- و هل ابليتي حسنا!
اهتز بؤبؤ اعينها لتحديقاته العميقة و الغريبة بها لترطب شفتيها ترسم ابتسامة خفيفة على ثغرها اخذت عقل من هو هائم بوجهها و اعينها
لو انها ركزت بما يحاول ان يوصله لها بأعينه
كانت لتشعر بحبه لها
- اظن ذالك! لم اجد صعوبة بحله
اقترب منها اكثر حتى وقف امامها لترفع رأسها كونه اطول منها فهي بالكاد تصل الى طول كتفيه
- اعلم انكي فتاة ذكية! لكن اليس من المفترض انكي ذكية كفاية لتفهمي
رمشت بسرعة بينما تبتسم له بتشنج فهذا الرجل حقا يخيفها
