قنوعهہ آنآ فيـﮯ گل شـيـﮯء آلآ فيـﮯ حبگ...... تقتلنيـﮯ آلآنآنيـﮯهہ....
سـتبقى آعيـﮯنگ تربگنيـﮯ حبيـﮯبتيـﮯ..... مـهہمـآ آعتدت رؤيـﮯتهہآ.....
رواية قصيرة لجونغكوك يتحدث عن كبرياء انثى لم ولن تقبل ان تشاركها احداهن زوجها..... اما هي او لا ا...
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
تجاهلو الاخطاء الإملائية رجاءا...
__________♡_________
- تفضلي حبيبتي
اردف يفتح لها باب ذالك المنزل الفخم امام انظارها الهادئة بينما يبادلها هو بملامح مشرقة و ابتسامة واسعة و اخيرا عادت له تكاد الارض لا تسعه من شدة سعادته
- نورسين!
ناد بإسمها بهدوء فقد كانت شاردة بالفراغ تقبض على اطراف كم سترتها بقوة مغيبتا تماما عن ما هو من حولها
كانت شاردة و تفكر بما يحدث معها تفكر بكيف انتهى بها المطاف معه مرة اخرى على عتبة بابه كيف وافقت على العودة معه و له
رفعت اعينها له بملامح غير مقروئة و لم تقل شيء فقط تناظره بنظرات استطاع جونغكوك ان يرى بها ضياع و تردد كبير يمكنه معرفة مالذي يدور برأسها من مجرد الغوص بعسليتيها التي يعشقها
- حبيبتي الجو بارد هيا
اقترب منها يمسك بيديها بين خاصته يمسد على ظاهريهما بإبهميه بلطف و حنية لتسدل جفنيها تتنهد بضيق شديد فليس هذا ما كانت تريده و ترغب به
- نورسين حبيبتي ما بك! هل هناك ما يزعجك بهذا المكان! هل نذهب لمكان اخر!
المنزل الذي اخذها عليه بعيد جدا عن قصرهم اراد ان يبعدها عن عائلته و عن الجميع ليبقى معها و مع طفلهما الذي سيأخذه هو الاخر لها ليكون هو و عائلته الصغيرة معا بمفردهم بعيدا عن اي مخلوق كان سببا سواء من قريب او من بعيد بما حدث بينهما
لذا أخذها لمكان لا احد يعلم عنه شيئا حتى والده لا يعلم بإمتلاكه لهذا البيت
افلتت يدها من بين خاصته تغلغل اناملها بين خصلاتها الامامية تعيدهم للخلف قبل ان ترطب شفتيها تردف بينما تمنع اي تواصل بصري معه و هو بذالك القرب منها
