tokyo revengers_ Takemichi

البارت 1

تاكيميتشي هاناقاكي الشاب الذي حاول فعل كل
شيء من أجل اصدقائه و حبيبته هيناتا لكن بدون
فائدة

كل ما يفعله بدون فائدة لقد مات باجي ايما ايزانا دراكن هذا ما كان يفكر به تاكيميتشي وهو بمستشفى

فجأة يدخل عليه صديقه العزيز او شريكه تشيفويو
و يبدو غاضب وعيون حزينه محمره من البكاء بسبب سماع خبر موت دراكن

نظر له تاكيميتشي بألم يعرف ماذا يشعر تشيفويو
كان تاكيميتشي يلوم نفسه لكن اعتقد ان صديقه
سنده الوحيد الان غير هينا سوف يكون معه او

يبكي معه او يحزن على حاله فلقد كان على وشك الموت بيد مايكي لولا كوكوني كان جهاز التنفس موصول مع تاكيميتشي مع عده اجهزه

كثيره تصف حالته يبدو كانه يحتضر او على وشك الموت لكن

تشيفويو "لماذا عدت" قالها له وهو ينظر بغضب لتاكيميتشي الذي يرق في السرير

هاذا ما حطمه اكثر كانت كلاماته هذه لماذا عدت بسببك مات دراكن و غيرها خرج تشيفويو بعد رمي
هذه

الكلمات عليه و تركه محطم لقطع في تلك الغرفه فجأه تذكر الشخص الوحيد الذي أتى لايرى تاكيميتشي هينا سمايلي انجري و باه يان و باه تشين
و لا احد اخر

طبعاً لابدا ان ميتسويا يلعنه الآن لانه سبب موت صديقه الغالي دراكن

و تشيفويو بلفعل قال ما عنده و ذهب بدون سماع رده يبدو ان وجوده من عدمه ليس مهم لأحد منهم

هذا ما عرفه تاكيميتشي لاكنه سابقاً كان ينكره الآن تأكد منه

في تلك الغرفه البارده و المظلمه كان تاكيميتشي
ينظر للفراغ كانه ينتظر شيء لقد انتهى بلفعل وقت الزيارة للمرضى

و حان وقت نوم في المستشفى للمرضى مثله لاكن
تاكيميتشي تظاهر بنوم امام المرضه و عندما ذهبت
نظر بعينه للفراغ ينتظر شيء ما

عند التركيز لعينه كانت بفعل بارده و خاليه من المشاعر و محطمه عندما يرى احد ما هذه العيون تتملكه رغبه قويه في البكاء لكن كانت

بنفس الوقت كانها ترغب بقتل احد ما و اي شخص يعترض طريقه لم تكن عيني شاب بعمره او اكبر

"أتيت أخيراً " قال تاكيميتشي بعد شعوره بهاذا الظلام يأتي لرأسه و رايته الضبابيه و المشوشه و ذكريات غريبه

كانها له عن القتل و الموت و الانتحار و الأفكار السلبية كانت هذا الأشياء تحدث و بلكاد يظهر تاكيميتشي

رد فعل عليها كانه اعتاد ان تأتى إليه كل يوم و ان تتحكم في مشاعره

فجأة صمت دوى المكان

"تبدو مثير للشفقه.. اخبرتك ان لاتثق به هذا الفتى تشيفويو. اخبرتك بترك مايكي هذا و ابعاد نفسك عنهم " صوت ظهر براس تاكيميتشي يتكلم معه بنبره باره كثالج نفسه و معاتبه له