ان أعطاك الكون فرصه ثانيه هل سوف تستغلها
او تعتبرها بداية عذاب جديدرمى احدهم جسمه من المستشفى من الطابق الثالث
تسبب بموته بعد ثواني من ارتطامه بأرضكان اسم المتوفى تاكيميتشي هاناقاكي
.......شعر بألم في جسده لكن لم يهتم ظن انه ميت لكن
عندما فتح عينهانتفض بسرعه نظر حوله حرك جسده كان أصغر من السابق ذهب للمرأة يتمنى انه حلم بعد موته
لكن للأسف كان واقع بعد نظره للمرأة كان تاكيميتشي
ينظر لنفسه ذات عمر 13 عاما نظر لتقويم السنوي
بهذه اللحظه"هل انا ملعون ام ماذا"اردف بغضب يحول كتمه و برود
"ربما انت كذلك" اجابه صوت في رأسه
التفت تاكيميتشي و نظر في كل مكان لكن لا احد غيره كان جانبه المظلم مستلقي على السرير
و يديه خلف رأسه و ينظر بملل للسقف لم يتغير منه شيء حتى ملابسه نفسها
"ماذا الم تقل اني لن اسمع صوتك بعد الآن و انا أراك هنا الآن " اردف
بسخريه" هذا المفترض ان يحدث لكن لم يحدث يبدو انني أصبحت جزء منك او من قدرتك على السفر في الزمن و انا لدي واعي خاص يفكر أيضاً هذا التفسير الوحيد " بجديه تحدث له
"هاا فهمت اذا لماذا افشل اندماج بيننا ام ماذا" اردف
" لا لقد انجح لكن ربما بسبب الميزات التي اخبرتك عنها التي تملكها قدره السفر عبر الزمن اصبح لدي انا
جانبك المظلم وعي خاص لي لديك جانب مظلم لقداكتمل لكن اصبح لديك انا لا اعرف لماذا انا اكون تمثيل مادي للجانب المظلم الذي اندمجت معه " اردف بهدوء مفسر الأمر الذي لا يصدق
" اذا لماذا مازلت حي اردت الموت فقط ليس إلا "
اردف تاكيميتشي بألم و غضب و حزننزل لأرض و هو ممسك رأسه يحاول عدم الانهيار
هل محكوم عليه إلا يموت حتى و ان يعاني من جديدماذا فعل ليستحق هذا فقط أراد انقذ الجميع لا أكثر
هل عليه رئيتهم و تركهم من جديد يموتوناو يتدخل مجدداً لإنقاذ الجميع مجدداً
فكر تاكيميتشي بكل هذا وهو يجلس على الأرض و
الآخر الذي على السرير يجلس يراقبه بهدوء"اعرف بماذا تشعر لكن تمالك نفسك" قال له يحاول
بجعل الآخر يتمالك اعصابه"انت لا تعرف شيء ابدا لذا توقف عن قول انك تفهمني مثلما يقول الجميع و يكذبون عليك في النهاية" اردف له بغضب و بنبره بارده
YOU ARE READING
tokyo revengers_ Takemichi
Fantasyماذا لو تاكيميتشي أصبح شخص آخر تماماً و كيف سوف يكون بعد موته وعودته من جديد قبل سنه من حدوث كل شيء و هل سوف يكون وحده . . . . ما هو شعور ان تقتل نفسك مئات المرات لكن تعود من جديد كأن الكون يرفض موتك بعد كل ما فعله و يسخر منك للمره الثانيه و أسو...