الشفق الثالث والعشرون
بـسم الله الرحمن الرحيم
عَـتـيـق
_متابعه للحـساب
_نجمة للاستمرار
_تعليقاتكم الحلوة بنات
يَقولونَ لِي دارُ الأَحِبَّةِ قَد دَنَت
وأَنتَ كَئيبٌ إِنَّ ذا لَـ عَجِيبُ
فَـ قُلتُ وَما تُغنِي دِيارٌ تَقارَبَت
إِذا لَم يَكُنْ بَينَ الدِّيارِ حَبِيبُ.
""""""""""""""
يَـسـر
صـافنة على الطريق وراسي متچيته على الجـامة
اباوع على كلشي يصادف عيني
واحس بـ فراشات بـ گلبي لان واخيراً رجعلي بصري
غمضت عيوني احاول اتخيـله
بس ماكو ملامحة مغوشة بـ عقلي
اذكرت من سألت شذر
" شذر هذا سليمان !!"
ما ادري ليش حسيت هو سليمان
يمكن لان وهاج گلة خوية !
أو لآن باوع لـ جهتنا بضحكة وخفية
بس شذر حطمت سقف آمالي
من نطقت وكالت
" هذا احمد طليقي "
اخذت نفس وزفرتـة
جان وهاج يسوق
واحمد كاعد بـ الصدر لان سيارته عطلت
وهو يريد يرجع لـ ديالى بسـرعه
شذر نايمة بحضني
وانه اباوع من الجامة
ما ادري ليش تذكرت يوم الـحادث
وحجيت وي وهاج
" فدوة وهاج بس خفف السرعه "
جاوبني " ما جاي اسوق سريع ، شنو خايفة "
YOU ARE READING
الـشـَفـق الأعـمى | 11
General Fictionمَن انا ! انا البـحر والمبحر انا الغريق الناجي أنا الغامضُ الواضِح أنا القاسي الـطيب هَــذا أنا هَذا أنا بـين نَـوري وظـلامي هَـذا أنا بين قُـوتي وضـعفي هذا أنا العـالق بين خط رفيـع بـين ماضـي ومُـستقبلي هذا أنا الذي لا يستـحملني غَـ...
