عند لين صوب ذلك الشخص و هو يصوب تلك السكين علي عنقها و هو يهتف بهمس : ها قولتي ايه
اقترب زيدان من سيارة شهاب و هو يسجل رقمها في هاتفه و هو يتابعهم و هم يركبوا السيارة
عند مراد
صرخ الكل برعب بعد صوت الأطلاق الناري و تلك الطلقة التي استقرت بجسد هاشم الذي يقف أمام عهد
حاوط الحراس عدي و عائلته و هم يخرجوا أسلحتهم يلتفوا حول العائلة بحماية و البعض الآخر اتجه في أرجاء الأماكن يبحث عن ذلك الشخص الذي أطلق النار عليهم بينما
مراد و يامن كانوا بجانب هاشم الذي فقد الوعي
في تلك اللحظة هتفت ملك بقلق و هي تتشبت بيد عهد : زيدان و مليكة فين
رن هاتف مراد في تلك اللحظة معلنا اتصال مليكة أخذ مراد هاتفه بسرعة و هو يهتف بقلق و لهفة : فينك يا مليكة
اتاه ذلك الصوت الحاد الذي يملئه الغدر و القسوة و الشر و هو يهتف بشماتة : ميلكة مع عمها يا مرادعند لين
شعر ذلك الشخص بأقدام و خطوات تقترب منه وقف بأرتباك و هو يستمع لصوت يزن اخو مليكة و هو يناديها : فينك يا لي لي
وقف وضع ذلك الشخص يده فوق فم لين و هو يجذبها بقوة لتنهض
التفت بفزع و هو يستمع لصوت صراخ لين و وقتها رأي ذلك الشخص يمسكها بقوة و هو يضع ذلك السكين فوق عنقها
عند زيدان ركض للداخل يتجه لعهد يضمها لها و هو يهتف بقلق : احنا لازم نمشي حالا
بدأ يستوعب الموقف و هو يري الموقف حوله و حالة الفزع و التوتر و هاشم الفاقد للوعي اتجه لهم بفزع و هو يهتف بقلق: ايه اللي حصل لهاشم
اوقفهم صوت مراد الغاضب و هو يهتف بنبرة جمهورية : انتوا عايزين منها ايه مش كفاية اخوك اللي قتلته
مراد و هو يهتف بتوعد : صدقني لما اوصلك انا اللي هقتلك بأيدي مش الحكومة
عند لين
ذلك الشخص وهو يتشبت بلين بقوة و هو يهتف بتهديد : أي صوت هموتها
يزن و هو يهتف بخوف : تمام مش هعمل صوت خالص بس ابعد عنها و متأذيهاش
هتف بحدة و هو يجرح عنقها و يهتف بتهديد : همشي من هنا و لو جيت ورايا أو صوتي انا هوصلها و اموتها
دفعها بقوة ناحية يزن و هو يركض و يخرج من المنزل بسرعة
سقطت لين و اتجه لها يزن يتأمل عنقها الذي يتناثر عليه دماء و هو يهتف بقلق: ايه الدم ده يا لينقطع زيدان الأتصال و هو يهاتف يزن
رد يزن علي الهاتف و هو يضمد جرح لين
![](https://img.wattpad.com/cover/295894023-288-k404864.jpg)
ESTÁS LEYENDO
فرصة تانية
Romanceتوقع أن تكسر حوة كل توقعاتك و ما تفكر و تخطط له عندما تريد أن تعطيك درسا خاصة قبل أن تعطي فرصة تانية