تحي القصة عن ماضي الخفي و الحقيقي عن الامير فيجيتا ابن الملك فيجيتا من هو و من هما والداه حقا و كيف كان يعيش الساياجين قبل أن يتم ابادتهم من قبل فريزا و كيف تغير اميرنا من الساياجين غير الرحيم إلى أحد المقاتلين المدافعين عن الأرض إضافة إلى قصص جانبي...
:توقف ارجوك ....لا....ارجوك *بكاء* زينتارو: اصمتي قلت لكي اصمتي و هذه اخر مرة تناديني بأبي لست ابوكي *يضربها بالصوط مرات عديدة* :اسفة.....اسفة...اسفة*بكاء شديد* زينتارو:سوف اجلدك حتى تتعلمي الا تتحركي من مكانك أو تفعل شيء دون اذني خذي *ضرب* :لن اكرر ذلك وعد.....لقد كنت أشعر بالجوع فقط زينتارو:و هل يعني هذا أن تفرغي حاويات القمامة و تسببي الازعاج و فوق ذلك تشعرينني بالخزي امام باقي الساياجين الم اخبركي الا تخرجي بدون إذن أمام الملاء :لقد.....نن...نسيت لن اكرر ذلك وعد *بكاء* زينتارو:حبسك في القبو أسفل المنزل في الظلام بدون طعام قد ينعش ذاكرتك (يسحبها زينتارو من شعرها و هي تبكي بشدة من الم الجلد الذي تلقتة منه يدخلها قبوا يكاد يسمح للضوء و الهواء بالدخول يدفعها داخلا و يغلق بإحكام) زينتارو:*و هو ذاهب يرمقها بنظرة حادة لتلتقي عيونها المنكسرة بعيونه الحادة كالنسر* و يقول؛انتي اكبر غلطة في حياتي
يخرج زينتارو من القبو غاضبا متجها إلى منزله و شعور الخزي منها و الكره يتطاير منه يكاد يصنع من هذه المشاعر هالة سوداء من الطاقة السلبية التي داخله و لكن بمجرد وصوله إلى المنزل يقلب ذلك الوجه المتجهم العبوس إلى وجه ضاحك مستبشر و يقرع الباب بهدوء بارادوك:ابي لقد عدت (لقد كان بارادوك الابن الثاني لزينتارو يبلغ من العمر 15 عاما لقد كان وسيما و قويا لم يكن ذكيا كثيرا و لكنه فطن على الرغم من أنه تم تصنيفه من الفئة الضعيفة إلا أنه أنجز مهمات يعجز عنها مئة رجل من النخبة لقد كان أعجوبة قريته و كان والده زينتارو يحبه حبا كبيرا ) زينتارو:*عناق* بارادوك:ااه أبي انت تحرجني توقف عن هذا لقد كبرت على العناق بعد العودة من العمل الناس تنظر الينا *احراج* زينتارو:لن يكبر اولادي ابدا عندي حتى انت يا باراجوس سيأتي نصيبك حتى لو بلغت العشرون من عمرك باراجوس:من فضلك يا ابي هيااااا (باراجوس و هو الابن البكر لزينتارو يبلغ من العمر 20 عاما لم يختلف كثيرا عن أخيه الصغير عدا أنه كان طموحا و يتمنى أن يصل إلى مراتب عليا و أعني بذلك أن يكون اليد اليمنى للملك و حاشيته) كانون:و أنا أيضا *بخجل* زينتارو:طبعا يا زوجتي العزيزة لكي كل النصيب (كانون زوجة زينتارو البالغة من العمر 42 عاما و هي اصغر من زوجها 12 عاما أي أن عمر زينتارو 54 و على الرغم من ذلك كان يبدوان شابان في الثلاثينات نظرا إلى أن الساياجين لا يشيخون الا بعد سن ال80) زينتارو:*يعانق كونان بقوة و هي كذلك* و لكن سرعان ما تطور الموضوع و صار الأمر خارجا عن السيطرة♡(> ਊ <)♡ باراجوس:مهلا هل يفعلان هذا أمامنا *يشعر بالخجل الشديد* بارادوك:توقفا فل يوقفهما احد *يحمر وجهه* باراجوس:انا راحل من هنا كانون:اووه يا الهي حسنا .حسنا لقد كنا نتعانق فقط هاقد توقفنا ابقى و تناول عشائك ಠωಠ باراجوس:فيوه ಠ︵ಠ على أية حال انا ذاهب لدي امتحان قدرات و يجب أن اتدرب اذا اردت وصبي لي طعامي و اذا كنتي مشغولة ....... كانون:أوه لا لا بالطبع ساوضب لك بعض الطعام والشراب اي شيء لتتفوق و تنجح زينتارو:اي امتحان هذا باراجوس:*بكل غرور*امتحان لاختيار النخبة التي ستكون ضمن الحراس الملكيين هذه الخطوة الأولى نحو حلمي يا ابي زينتارو:حظا موفقا (بعد أن ذهب باراجوس لامتحان و نام جميع من في القرية كذلك بارادوك نام في غرفته) كانون:تاخرت في العودة للمنزل اليوم ماذا كان يشغلك زينتارو:أنها تلك الخطيئة أنها تصيبني بالجنون عمرها خمس سنوات فقط و لكني اكرهها و اجد صعوبة في قتلها لا ادري لماذا كانون:تقصد ابنتك.. زينتارو:ليست ابنتي حسنا*بغضب*لن اعترف بها اطلاقا كانون: حسنا اهدأ لا تغضب مني انا ايضا اكرهها أنها تخدش قلبي كلما رأيتها على الرغم من علاقة جيدة و اعلم انك لم تخني الا أنني*بكاء*أشعر و كأنها حاجز أو خطأ في حياتنا و علاقتنا لقد جردتك من لقب زعيم القرية قرية المؤسسين زينتارو:لم استطع ان افي بوعدي لأبي انا اسف يا ابي حقا انا اسف *دمعة*
/قبل آلاف أو ملايين السنين/
كان هناك محارب شاب قوي كان اسمه ياموتشي
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
لا احد يدري ما هو أصله و من اين اتى و لكن بدأت مغامرته عندما التقى في إحدى مغامراته بفتاة تدعى روميشيا لقد كان ياموتشي مغامرا باحثا و مستكشفا و محاربا كرس كل قواه لكي يصبح أكثر قوة و حكمة لقد كان يجمع بين الين و اليانغ ☯️ امتلك الحمكة و القوة فافي كل مرة يجوب فيها هذا الكون الفسيح كان يتعلم شيئا و يدونه في كتبه من كل حكماء الكواكب التي يزورها فدونها بالغته الخاصة ذات شيفرة لا يعلمها أحد إلا هو و الحكماء دون عن الطب و كل أنواع العلوم و الرياضيات و الهندسة حتى يحفظ تلك العلوم من الاندثار و ذات فإذ به ذات مرة يقاطع من طرف قراصنة الفضاء عندما كان على مركبته الفضائية قاموا بمحاصرته بثلاثة مراكب كل مركبة تحتوي على العديد من الرجال الأشداء و الأقوياء قاموا ضرب مركبته مما اضطره إلى النزول إلى أقرب كوكب منه فحط على الكوكب بسرعة كان كوكبا كبيرا جدا كان لون العشب في هذا الكوكب ازرقا و السماء خضراء و له ثلاث شموس واحدة في الجهة الشرقية و الأخرى في الغربية أما الثالثة فتتوسط السماء بعد أن خرج ياموشي من مركبته هنا بدأ كل شيء يتغير في حياته و لكن حاليا لديه مشكلة و هي القراصنة خرج من المركبات الثلاث أربعة مخلوقات فضائية في حالة مزرية و قبيحة نظروا إلى ياموشي من الاسفل الى الاعلى و بادلهم ياموشي نفس النظرة لم يكن ياموتشي قد اكتسب قوته بعد و لكن روحه كانت روح مقاتل تقدم أحد هؤلاء الرجال نحوه بسرعة البرق جعلته يهتز من هول ما رأى و إذ بذلك الوحش يضربه ضربة قوية على بطنه أردته طريحا و الدم يسيل من فمه وتعالت قهقهات هؤلاء الأربعة من حوله تقدم أحدهم نحو ياموشي و حمله من رقبته *يكاد يختنق* و قام الاخر بالدخول لمركبته و اخرج كل مدوناته و قال:ما هذه الكتابة الغريبة لم ارى مثلها من قبل سوف ادمر هذا الهراء ..فيصرخ ياموشي عاليا ياموشي:لا...لا ارجوك توقف أنها أثمن ما لدي خذوا كل نقودي خذوا اي شيء مني خذوا مركبتين و اتركوني أعزل وحيدا في هذا الكوكب المهجور ولا تلمسوا مدوناتي ......نظر إليه الوحش الفضائي و ابتسم و ولد من يده كرة طاقة قام برميها على الكتب و المركبة فإنفجر كل شيء و اصبح رمادا و لم يتبقى الا صفحة واحدة تتمايل في الهواء أمام الدخان و ركام السفينة نظر ياموشي إلى المشهد بقهر و حزن فغضب غضبا شديدا اصتكت أسنانه و برزت عروقه من رقبته و احمرت عيناه ظهرت هالة حوله و عنقه بين يدي ذلك الوحش الفضائي خافت الوحش الأخرى و تراجعت خطوة إلى الوراء بينما الذي يمسك بياموشي تركه و هو مذهولا صرخ ياموشي صراخا عاليا دوى في عمان السماء و تحول شعره إلى الابيض و توسعت حدقتا عينيه و صبغتا باللون الرمادي الفاتح و الفت لهم قائلا ياموشي:سوف تندمون على اليوم الذي ولدتم فيه
(في هذه الأثناء رجل اخضر مع امرأة تشبه البشر خلف صخرة كبيرة يتابعون ما يحدث)