PART 🕊 17 🕊

2K 104 116
                                    

سفيان لما اغمي عليه شاف ذكريات ريان ليوم واحد الي هو يوم لما ريان تأذى حتى سفيان ما همه منو هو احساس و عبق كان همه وحيد ريان الي كان متألم و حافي يركض و هو يبكي سفيان حس بألم في صدره كأنه روحه قاعد ينقسم لنصفين و هو يشوف ريان بهذي حالة



قام من إغماء الي هو عليه حتى ما فكر ان يغير ملابسه توجهت رجوله لبيت ريان



دق باب و من حسن حظه طلع قدامه رواف مسكه من رقبته و حطه في سيارة و قال للحارس يتوجه لبيته و لمن وصل حط رواف في غرفة مظلمة مافي حتى ضوء واحد


كل مرة يشوف رواف يتذكر عيون ريان فارغه و هو ينضرب ما كلف نفسه حتى خلى للحارس يضربه و يضربه خصيصآ في وجهه لأنه ضرب ريان بقوة في وجهه و رواف قاعد يصرخ و يبكي




رواف ما يتذكر حتى منو الي اخذه و الغرفه الي هو فيه مظلمة ما يقدر يشوف كان ينضرب في كل مكان في جسمه حتى رجله الي مشى ريان بتعرج كسر سفيان رجل رواف




صرخ رواف بقوة " خلاص ابعد عني!! ابعد " بس سفيان متى كان يهتم ؟ ظل يضربه بقوة و حرق باطن رجوله و كلما يغمى عليه كان يحط ماي ساخن و يرشه على جروحه لدرجة أن رواف ما صار يغمى عليه كان يتحمل يبكي و صوت ملىء أرجاء مكان




" مين قلك ان قادر تضرب ريان ع كيفك هااا ؟؟ مين قلك ؟ ترى مو بكيفك انا قادر امحيك من هالدنيا بكبره و محد درى عنك بس لأنك غالي عند ريان و انا وعدت ريان اني ما ألمس اصحابه بس انت تجاوزت حدودك!!! "





اخذ سفيان فحم ساخن و بصيغة أمر و حدة " افتح حلجك يلا!!! " كان رواف يقاوم و يصرخ بقوة سفيان ما اهتم و حط الفحم في شفايفه صوت صراخ رواف ملىء مكان كان يصرخ و فحم بفمه و لما صرخ دخل بفمه و بكاء رواف صار عالي بس لا سفيان و لا حتى حراس الي معه اشفقوا عليه



انحرقت شفايف و فم رواف و معد قدر يصرخ خرج حارس فحم من فمه و رماه و سفيان حرق رجلين رواف بالشمع كان جلد رواف ينغلي بس مو قادر يسوي شيء ندم أشد ندم لكل شيء سواه لريان بس شو ينفع ندم و انت في وسط عرين فهد ؟


ترجيات رواف كان بدون فايدة و ما اكتفى سفيان كذا و خلى حراسه كله يغتصبونه في وقت واحد و هو بس يتفرج و مازال معصب و يتذكر ريان و يعصب زيادة سفيان يتفرج اغتصاب جماعي و مستمتع وايد بس معصب و حزين على الي صار له


" انا بوريك يا كلب كل دمعة طاحت من عيونه بخلي عذابك اضعاف و تكون عقيم يا كلب!!! "


و قصوا شعر رواف الي كان طويل قصوه بعشوائية استمر اغتصابه يوم كامل و لما انتهى سفيان من تعذيبه رماه مثل كلاب قدام باب القصر الجد و راح كأنه ما سوى شيء و رواف طايح و متألم جسديآ و نفسيآ و معنويآ و الخ....


رَيِاَن - راح رَياَن - متوقف حيث تعيش القصص. اكتشف الآن