كانت هذه هي السنة الثالثة والعشرون من لتيانشي انتشرت الشائعات في الشوارع بأن المستشار الإمبراطوري ( الغوشي ) الذي يعرف كل شي قد عانى من كارثة كبيرة ولم يستطع إلا الدخول في العزلة للتركيز على الزراعة
في شتاء نفس العام ظهر راهب شاب في منطقة نينغيانغ...
Deze afbeelding leeft onze inhoudsrichtlijnen niet na. Verwijder de afbeelding of upload een andere om verder te gaan met publiceren.
من الذي أعطاك الشجاعة ؟
لم يكتشف شوا شيان أبدًا ما إذا كان بإمكانه تحويل شوان مين إلى فطيرة لأنه سرعان ما التقطه من ذيله وتدلى من من يد شوان مين أثناء سيرهم في مجمع تشانغ
" لولا حقيقة أنني لست على ما يرام الآن لكنت سأضربك بالبرق " قال شوا شيان
أراد شوا شيان حقًا تلويح مخالبه وأسنانه وإظهار بعضًا من قوته الكاملة لشوان مين لكنه كان منهًكا جدًا بسبب الحرارة
حتى كلماته التهديدية خرجت بشكل منفعل ومتذمر ومخالبه كانت ضعيفه
لم يتحقق التأثير العدواني المطلوب
بالعودة إلى النهر كان شوان مين فاقدًا للوعي ولم ير الطريقة المهيبة التي طار بها شوا شيان إلى السحب مع التنين الصغير فقط كمرجع لم يستطع شوان مين إيجاد أي شيء مخيف بشأنه كان شوان مين قد خطط للدخول إلى الفناء والعثور على غرفة عشوائية لوضع التنين فيها ولكن عندما سار في الداخل غير رأيه
كان شوا شيان حارًا جًدا لدرجة أنه لم يعد بإمكانه تحديد أي يوم من أيام الأسبوع كان هذا اليوم شعر أن دماغه مثل الغراء الساخن
كان يدرك بشكل خافت أن شوان مين قد دخل الفناء وتوقف من كان يعرف ما رآه لكنه الآن يبدو أنه يريد التحرك مرة أخرى كما لو كان ينتظر بهدوء حدوث شيء ما لقد شعر بقرصة شوان مين على ذيله حيث تم وضعه مرة أخرى على معصم شوان مين كما كان من قبل
لكن مخالب شوا شيان كانت كلها زلقة وضعيفة لم يستطع حتى رفع رأسه ناهيك عن الالتفاف بإحكام على معصم شوان مين
بمجرد أن وضعه شوان مين حول معصمه بدأ في الإنزلاق على يد شوان مين دون حتى الطاقة للعثور على موطئ قدم على الأقل كانت درجة حرارة جلد شوان مين باردة إلى شوا شيان الذي شعر وكأنه على وشك أن يبدأ في تنفس النار كان هذا قدرًا بسيطًا من الراحة
انزلق شوا شيان مرتين على التوالي قبل أن يشعر أنه يتم المناورة به في وضع مختلف الآن يبدو أن شوان مين يمسكه في راحة يده حتى لا يسقط
![Tong Qian Kan Shi Novel // [ 铜钱龛世 ] العملات النحاسية](https://img.wattpad.com/cover/272691625-64-k36361.jpg)