#Part _2.🌿😎
بس هنا ريان راح قال كلمه هزت كيان ياقوت...
ريان،،،،، انتييييي لو كنتي مراتي كوونت طيرت رقبتك مش زعقتلك بسسس.
انس خاف علي اخوه من والده،،، اهد....
منصور بزعيق،،،، رياااان اتجننت اياااك تكلم بنت عمك اكده.
ريان سكت بضيق مكبوت...
منصور بحزم،،،، راضي بت عمك وبكره تاخدها وياك.
ياقوت قبل ما تمشي وبتمثل الحزن ،،،،، انا مشيه يا عمي مش ضروري يراضيني ولا حاجه.
منصور بص لريان اجبره انه يكلمها،،،، ياااقوت.
ياقوت بابتسامه خفتها بسرعه ولتفتت ورجعت تاني وبتمثل البرئه،،، نعم يا ريان.
ريان بغضب بحاول علي قد ما يقدر يداريه،،، اني اسف.
ياقوت بابتسامه،،، علي فكره انا مسمحاك وانت بتزعقلي عادي هو احنا بنا اسف يا روري بس الصبح نروح سوي.
خرجت ياقوت بفرحه بعد مستأذن منصور،،،، ياااااس يخربيت افكارك يا جنه دهيه صحيح بس نفعت.
~في المدرسه ثانويه ...
دنيا قعده في الفصل ومسكه كيس بسله وبتقشر فيها وهي بتشرح،،،، بس يا ستني وبقي الخديوي اسماعيل قاعد يرشي السلطاان العثماني بس الي يتوكس مكنش يعرف انه هيموت مديون.
ورده من جمب الشباك بسرعه،،، عمتييي الحقي المدير جاااي.
دنيا بسرعه حطت البسله في الشنطه ووقفت بسرعه،،،، لاااازم نفهم ان مهماا حصل سيبقي الخديوي صاامداً للدفاع عن وطنه مهما كانت الظروف ومهما كااانت العواااقب.
الباب خبط دنيا فتحت الباب،،،، اتفضل يا فندم.
المدير بأبتسامه،،،، اسف لو قطعت الحصه.
دنيا،،،، ولا يهمك اتفضل، قيام يا بنات.
المدير وبشير للطالبات بالجلوس،،، اتفضلوا انا كنت جاي اعرف بس لو كان البنات مريحينك هنا.
دنيا،،،، والللله يا حضره المدير وما ليك عليا حلفان دوول مليكه نزلين من السمه حتي بقشروا معايه ا اقصد بيتفعلوا معايه في الحصه.
المدير،،، عال اوي اسف مره تاني استأذن انا بقي.
المدير خرج ودنيا اتنهدت بأرتياح،،، يلهوي يا بنات لو كنا اتقفشنه واحنا بنقشر البسله يختاااي.
البنات ضحكوا في الفصل كانت دنيا شخصيه قريبه من قلبهم جداً رغم انها اتوجدت معاهم لفتره قصيره...
رن جرس الفسحه بنسبه لطلاب المدرسه فالبعض منهم نزل اما ورده كانت مع صحبتها في الفصل وبيكلوا وجبتهم.....
" ورده بنت احمد وزينه اخت منصور الي اتجوزها لما راح السرايا 💘 وجت معاه مصر وهما جيران عمار ودنيا وبتتكلم اللهجه الصعيديه "
ВИ ЧИТАЄТЕ
جنان في بيت صعيدي 🙆🏻♀️
Детективи / Трилерفتاه اختبأت في وكر صعيدي لتقي شر عمها ولاكن هل ستنجوا في هذا الوكر.... كوميدي، جنان ، رومنسي كل هذا واكثر.. بقلمي: Asmaa Habib
