هل تَظُن أن كِيلُوباترا جَمِيلة ؟ انتَ مُخطئ فَلم ترى مَن احببتُ أنا
حُسنهَا لم ينحصر فقط فِي وجههَا بل أيضًا جوهرهَا الذِي جعل مِني اقعُ لهَا فِي ثوانٍ
هي ليستَ فقط جسدٌ يلفت أنظار الناسُ لهُ بل هي جَوهرةٌ جَمِيلة أبدع الإله فِي خلقهَا
هي ليستَ...
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
. . .
" لقد استولتَ عَلي كُل ما بِي فقط بِالنظر الي عَيناهَا وَ تركتنِي فريسةٌ لِشوقِي وَ تلهُفِي ، لقد اوقعتَ بِي دُون مُقاومة مِني وَ إن كان عليّ فَانا رحبتُ بِهَا بِصدرٍ رحِب ..."
. .
التفتَ باهية تنظُر الي مَن فِي الخلف وَ هي عَلي اتم اِستعداد أن تُقابِل مَن خلفهَا إلا انهَا تعجبتَ عُنظما رأت مَن جاء
تحدث ذَاك الرجُل بِنبرة مرِحة يقترِب مِنهِ خت يا أنهُ أزاح باهية حتي يستطيع ابوُصةل لهُ ، اناتولي لن يُرد أن يعلم أحد بِتواجُدهُ هُنا تمامًا كدنا طلب مِنهِ انطونيوس
نعم انطونيوس فَهُوَ قد أخبرهُ أن يأتي الي هُنا دُون عِلم الجَميع قبل أن ينتحِر
" مانسا ! ماذا تفعلُ هُنا ؟ "
تحدث اناتولي يُحاول أن يُبعدهُ عَنهِ وَ لَكِن حقًا هُوَ يحتضنهُ بِقُوة
تنهدتَ لاهية بِراحة عِندما فعل اناتولي هذا الفِعل وَ هُنا هي تذكرتَ أن لاَ داعٍ لِتواجُدهَا لِذا قررتَ أن تستأذِن مُقاطِعة مانسا الذِي كان يُجهز ذاتهِ لِلحدِيث