《 لن ارحم ضعيفا حتى يصبح قويا ، و إن اصبح قويا فلا تجوز فيه الرحمة 》
{كانت هذه مقولة ابي التي لطالما يكررها لي ...ليتني استمعتها اليها و طبقتها بحذافيرها لما ، لكن لا تقلق سوف انتقم لك شر انتقام }
تغيرت الوان الناس ، يبدو انني انا التي تغيرت و ليس الشارع و الناس. سِرت في تلك الطريق الطويلة و ليس معي سوى حقيبتي التي تحمل متاعي ، لم اشعر ان ظلي يتبعني ، كنت اسير في ذهني سوى جدتي التي رحلت دون وداعها و كنت قد تركت رسالة اخبرها انني سأكمل دراستي في طوكيو ، مشيت الى المقبرة و ليس معي غير بقايا العمر الاول ، لم اتعب من المشي حتى وصلا الى المقبرة (...)
كان الكثير من الناس يودعون بعضهم لكن لم يكن يعنيني امرهم ، قصدت قبر والدي ... كان كما تركته قبل 15 عاماً جثوتُ على رُكبتاي و قلت : مرحبا يا ابي لقد اشتقتُ اليك اسفة لم احضر باقة ورود اعطر بها قبرك ....
* سكن الصمت الجو لدقائق *
لقد عدت و لم اعد ليليث التي كان في الماضي سوف اخذ كلماتك مفتاحا في اذني و سوف انتقم لكل من كان سبب فيما انت فيه الان .
كانت هذه مقدمة قصيرة ، معاينة لفصل مستقبلي ، أتمنى أن تكون قد استمتعت به. معلومات شخصيتي أدناه!
بطلتنا اكامي ليليث (في الماضي ) 16 (في المستقبل ) 24 شعرها و عيناها سوداوتان وجهها ذو ملامح باردة
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
[اكامي ليليث ]
بطلنا هايتاني ران ( غني عن التعريف )
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
