(استيقظت من النوم وكنت حاملًا ) I woke up and I was pregnant

الفصل 30

Hi

How are you all??

Have fun

€_____€_______€______€

أمسك فو تشن رأسه بقبضة يده ، وأماله ونظر إلى شاشة هاتفه ، وانزلقت أصابعه للخلف وللأمام. قام الجسم الضخم للمخرج بحظر معظم لقطات الشاشة الموجودة خلفه ، ولم يتم إصدار الفيلم بعد ، كما أن المحتوى غامض أيضًا ولا يمكنه أن يضمن تمامًا أن هذا هو الذي صنعه في ذلك الوقت.

من السخف أن نقول إن فو تشن صنع فيلمًا عن حب العائلة ، كان في الأصل هدية عيد الأب التي قدمها إلى فو جيانشن ولكن تم حظره لاحقًا من قبل نفس الأب. هذا الفيلم لم يحظ بفرصة الظهور.

قام فو تشن بإيقاف تشغيل الهاتف واستمر في الصورة غير المكتملة ، ولا يزال يتفقد أحيانًا بعض الصور حول الفيلم و Shazou Chronicles.

إنه حقًا ليس لديه الكثير من القدرات الآن لكنه لن يسمح لهؤلاء الأشخاص بالتنمر عليه بدون سبب. إذا تم إبقاء الفيلم بعيدًا كما كان - ليس لديه ما يقوله ولكن إذا تم إصداره باسم شخص آخر ، فلديه طريقة لإفساد هذا الشخص.

هو ، وفو جيانشن ، وفو تينغ لم يتبق له شيء ليقوله ، لكنه لا يريد أن تُستغل جهوده وتُفسد.

وضع فو تشن القلم في يديه ونظر إلى الصورة التي رسمها على شاشة الكمبيوتر ، وظهرت ابتسامة على زاوية شفتيه مع لمحة من المرارة في ابتسامته. بدا وكأنه يرى نفسه مبتسمًا في انعكاس صورته على الشاشة ، لا يبدو جيدًا ، حرك شفتيه وأبعد الابتسامة على وجهه.

بعد الانتهاء من الصورة ، فرك فو تشن أصابعه وبدأ في رسم مسودة للرسم التوضيحي.

كالمعتاد لم يعد جيانغ هنغشو من موقع البناء حتى كانت السماء مظلمة ، وبدلاً من العودة إلى غرفته كالمعتاد رفع يده وطرق باب فو تشن. تم نقله إلى الخلف بعد فتح الباب ورأى جيانغ هنغشو يقف أمامه.

قبل أن يتجاهله جيانغ هنغشو ولكن بعد أن تم إنقاذه ، عاد موقف جيانغ هنغشو تجاهه كما كان - لا يبدو أنه أفضل من ذي قبل.

أخرج جيانغ هنغشو مظروفًا من جيبه ،

"هذا هو الراتب الشهري الذي دفعه لك رئيس العمال. يمكنك الاعتماد عليه ومعرفة ما إذا كان ينقصه ".

أخذها فو تشن ، وفتح الظرف أمام جيانغ هنغشو وعد المال بسرعة. المجموع ألف وثمانية وهو أكثر مما كان يتذكره بـ 40 يوانا.

يتذكر فو زين أنه تم القبض عليه وهو يذهب إلى منزل الحراسة لغسل جروحه ، وذلك عندما قام رئيس العمال بخصم أجر نصف يوم ، مع شخصية رئيس العمال البخيل ، لا ينبغي منحه الأربعين يوانًا - ولكن ربما نسي رئيس العمال أثناء تسوية أو ربما سمع أنه تم اختطافه وأراحه بذلك.