حسنًا ، أشعر أني بدأتُ بالوقوعِ له و بشدّة.
هوَ تلك الفترة أصبح لا يطلب مني أي شيء يتعلّق ببرنامجي، بلـ أصبح يُحادثني كثيرًا و بكل يوم.
اهتمامه اللطيف و طريقة حديثه و صوّته العميق الذي مازال بعقلي حتى الآن اصبحتُ لا أقاومه بسهوله.
هوَ يُعطيني ثقة بنفسي لا مثيل لها.
أهوَ واقعٌ لي إذن؟
مؤخرًا بدأت صديقتي ميون بالإبتعاد عني، لا أعرف ما السبب ولكن يبدو أنها غاضبة مني.
في ذلك اليوم، كنتُ جالسةً على الاريكة و طعامي و لقد وجدتُ تايهيونغ يُراسلني.
لقد إعتدتُ على ذلك.
إبتسمت و قرأت رسالته، رسالته كانت غريبة نوعًا ما.
" أيُمكنني أن ارن الآن؟ "
أجبت بالموافقة وهاهوَ يرن على هاتفي، فتحت الخط و بدأنا بالحديث و إبتسامتي لا تزول من فوّق شفتاي.
" روز .. أيُمكنني أن اطلب منكِ؟"
قمت انا بالردّ
" بكل تأكيد ماذا تريد؟"
" أرغب بأن تستضيفيني في برنامجكِ غدًا. "
..
6-18-2022.
أنت تقرأ
رســام | كِ'تَ
Short Storyأنا لستُ من ذلك النوع الذي يقع في الحب ، ولكن حُبهـا قد اضطرمَ في قلبي مثل النيرانٌ الهائجة. _كِيـم تَايهِيونغ _روز دُونسُن © الحقوق مَحفوظه ، ولا اسمح بِسرقه الافكار او سطرٌ مِن الروايه . ©ALL RIGHTS TO THE WRITER AND THE IDEA BELONG TO ME. لا احل...
