
_______
_______
امتِحانات منتصف العام اقتربت.
وبالطبع جميع الطُلاب يدرُسون.
حسنًا لا، ليس جميعهم.
لنقل ايلا و بعض المجتهدين فقط.
اما الباقي؟
بالطبع لا.
لذا بالنسبة لِـ ليان، هيَ عوضًا عن الدراسة.
تفكر بطريقه لتنفيذ الخطه.
__
مساء الاحَد.
ليان قررت تفقد هاتفه.
لذا بينما جونغكوك يتحمم
اتجهت هي لهاتفه و...
متوقع.
كلمه مرور
حسنًا، هي ستجرب عده اشياء
تاريخ ميلاده
تاريخ ميلاد جيمين
تاريخ ميلاد اخته
12345...
00000..
جميعهم لم يفلحوا.
تنهدت تفكر في كلمة المرور حتي.
خرج هو من المرحاض بينما يجفف شعره.
حدق بها لوهله ولهاتفه لوهله.
"ماذا يفعل هاتفي بِـ يدك؟"
نظَرت ليان للهاتف سريعًا تُحاول ابتِكار اي عُذر.
لتردف.
وبلا تفكير.
"اءه، انه..كنت اتأكد ان به بطارية حتي اضعه علي الشاحن".
" لكنه بالشاحن بالفعل. "
بتلك اللحظة، هي تتمنى ان تنشق الارض وتبتلعها.
و من حسن حظها انه تجاهل الامر وتقدم منتشل منها الهاتف.
__
باليَوم التالي.
بما انها لم تستطع فتح هاتِفه، لذا سوف تلجئ الي حل اخر.
وهوَ سؤال صديقه بطريقه غير مباشرة.
لذا هُنا استعانت ليان بِـ فِيولا لتتولى هذا.
_
_
بالكافِيتريا
بما انَ ليان اصبحَت مُقربه من جُونغكوك..كأصدقاء فقط، لذا هي استغلت هذا وذهبَت هي وَ فِيولا للجلوس معهم.
وضعَت صحنها علي الطاولة ثمَ جلسَت مناظره لهم
"مرحبًا جُون"
"مرحبًا"
بدأ بتنَاوُل طعامهُ
YOU ARE READING
They Says
Randomجِيون جُونغكوك الفتَى المَعروف بانه لعُوب الجَامعه. "حتَى مَع الفتيَان؟؟" "رُبما..." "الرواية لا تُشجِع المثلِية والشذُوذ" __ __ جُونغكوك&ليَان. بدَأت فِي الخامس والعشرُون من ابرِيل ٢٠٢٢
