Part 8

35K 915 64
                                    


12:00 م

لقد عدت للملهى...

انا حقا ليس بيدي حيلة.... انا عاجز...

علي فعل ذالك فقط من اجل بيلا

"س.. سيدي، سافعل ذالك"

قالها لمديره بتوتر بينما بداخله يرفض ذالك و بشدة

المدير: "هل انت متاكد من ذالك؟"

تايهيونغ: "س..سأفعل اي شيء من اجل دفع ثمن علاج اختي"

المدير: "انه في احدى غرف الملهى في الأعلى، اعتقد بغرفة رقم 16"

قال بهدوء لأومىء له متجها نحو الاعلى بتردد

اشعر برغبة كبيرة في البكاء، الاّ ان ذالك ليس وقته بتاتاً

و ها انا أقف امام باب تلك الغرفة التي سأقضي فيها ليلة جنسية، مع غريب...!

"لا اريد الدخول، لا اريد"

"ولكن... ب.. بيلا"

ترددت ولكنني بالنهاية فتحت الباب بخوف و قلق

ألا يوجد احد هناك..... كل ما اراه هو الظلام....فدخلت بخفة بداخلها

و قد شهقت بفزع عندما اغلق الباب فجأة

كان هناك خيالا لرجل عاري الصدر و لم ارى وجهه جيدا بسبب الاضائة الخافتة

لم تمر ثوان حتى تقدم مني راميا اياني على السرير و اعتلاني وهاذا يسرع من طرقات قلبي....انا خائف حقا..

"دعنا نبدأ و بدون مقدمات.. صحيح؟"

اردف ذالك الرجل بنبرة مخيفة بحق ولكن...

صوته كان مألوفاً!

ل.. لا، لا لا بالتاكيد لا ، ليس هو وايضا هو في سيول

و أفاق توقعاتي عندما أشعل اضاءة الغرفة و كل منا بحالة صدمة كما حدث قبل شهر بالضبط

رأيته يضحك بسخرية فتمنيت لو ان ما أراه حلماً و ليس الواقع بتاتا!

"يا للعار... هل اصبحت عاهرا؟!"

ألقاها بسخط للذي كان سينهض للذهاب ولكن اعتلاه الاخر مجددا بينما يقول بحدة

"الى اين تظن نفسك ذاهب؟؟ هل تعتقد بانك ستفلت مني كالمرة السابقة؟! ، ذالك الشيء الذي ضربته عندها، اعدك بانه سوف يجعلك عاجزا عن المشي الان"

My Ex Boyfriend | TK +18 مُكْتَمِلَةWhere stories live. Discover now