منذُ أول ضحَكةَ رأيتَها همَـِس قلبّيِ نحُن علىٰ وَشكَ . . السقوَط ! It wasn't a joke, it was just a sin
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
.. ↝※☤※↜ ..
9.7K ﮼كلمِـَة لم يدقق ! لان ميته نعاس:)
. .↝※𓆩☦︎𓆪※↜. .
.
.
.
جف حَلقه ، ووثبَة قلبهَ . . عندما أحس بـ تايهيونغَ ينحفر داخَل جَسدهِ . . عاد بهِ الشعُور المَقيتَ ، ذالكَ الشعورَ المدوي بالاضطرابات.
أحس بأنفاسِ تايهيونغَ تشكَل رقعهَ رطبةَ ومقشعرهَ في عنَقه . . يمَكن أن يحَس بشفاهه ، أنفه ، وأهداب جفنيهُ تغطس داخل تجويف بشرَته .
عندما وصلا إلى لأرض ، حاول أخراج نِفسه منَ مأزقهَا .
تبدوَ القيوَد اكَثر أحكامًا حوَله والعاطفةَ تعصفَ رأسهَ ثمَ غابَ صُوت العقلِ ولم يبقىَ له سوىَ أن يقاومُ نَفسه .
حمَل يدهِ ورفعه إلى ضهره لكنها تعلقت في الفضاء . . وهو يتسأل في نفسه *ماذا يفعَل هنا ؟ لما ارتمىَ في حَضنهَ؟ . . منذوَ متىَ وهما بذالكَ القرَب ، عما كَان يفعله عندما رَكض خلفه ؟
كَان هذه الرجَل في حياتهَ ، الرجل الذي يجب ان يِكرهه ، ولمَ يكنُ يستطيعَ ألان أن يقاومُ تلكَ الحقيقةَ .
وبدل أن يضعَ يده علىٰ ظهرهَ ، استعادَ وعيهَ وتمسكَ بعضديه لـ يبعد جسدهَ عنه ، حينها تضحَت عينان تايهيونغَ الغائرَة المريضةَ ، وَهي تصرَ أن لا تغمَض.
" أنتَ تتصرَف كـ الطفلَ تمامًا !" تمتمَ جونغكوكَ كما لوَ أنه يسخرَ ، لكَن لم يكَن هناكَ شيء قادرَ علىٰ أخراجَهم من جحرهما الحميميِ .
ابقىَ عيناهِ تحدق إلى داخَل عيناهِ
ويده تتشبثَ بالمنطقهَ قربَ خصرهَ عادتَ إلى الأذهان ، أشباحَ لمَ يكِن يريدها وكان العالمَ يبدوَ أنه يدور علىٰ قدمُ نملةَ .
